هل تواجه طالبات قسم الإعلام حسداً من زميلاتهن بالأقسام والكليات الأخرى ؟؟

لو البنت كانت مقتنعه بقسمها ماحتطالع فقسم غيرها بس لو ما كان عاجبها حتقعد تطالع وتحسد
بس غالبية بنات الجامعه اتوقع عاجبهم القسم
بس اللي اعرفهم من الاقسام التانيه يحسدونا لان الدكاتره كلهم كويسين مع البنات ومايناحلوهم
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا تحاسدوا ، ولا تناجشوا ، ولا تباغضوا ، ولا تدابروا ، ولا يبع بعضكم على بيع بعض ، وكونوا عباد الله إخوانا ، المسلم أخو المسلم ، لا يظلمه ولا يخذله ولا يحقره ، التقوى هاهنا – ويشير إلى صدره ثلاث مرات – بحسب امريء من الشر أن يحقر أخاه المسلم ، كل المسلم على المسلم حرام : دمه وماله وعرضه ) رواه مسلم .

الحقيقة عندما كنت في القسم السابق قبل التحويل الى قسم الإعلام لم اكن اجد حسداً بل ع العكس كان الكل يشجعني ولكن بعد التحاقي بقسم الإعلام واجهت الكثير من الحساد ولم اجد التشجيع الذي كنت اجده من قبل ...
وبصراحة اواجه الحسد بشكل اكبر في نطاقات اخرى خارج الجامعة والكثير منهم عارضوا القسم لأسباب غير مقنعة ....
قاتل الله الحسد .....

الحقيقة أننا محسودون كثيرا من الأقسام الأخرى على التحاقنا بهدا القسم.. وأنا عن نفسي لي صديقات كثيرات يردن أن يحولن من قسمهن لهدا القسم وقد عملوا المستحيل عن طريق الواسطات وعن طريق رفع معدلاتهم ليتم تحويلهم للقسم مع ان هناك البعض منهم لم يبقى لهم الا ترم أو سنة على تخرجهم .. وأنا أشعر أني فخورة جدا لإنضمامي لهدا القسم وقبولي به فهو يضم مجموعة رائعة من الاعلاميات المبدعات بلإضافة الى المجموعة المتميزة من الأساتدة والدكاترة الأكثر من الرائعة ,,

وشكرا للجميع ,,,,
أختكم / غدير خميس

نعم قد يكون هناك حسد خاصه من بعض من يريدوا الالتحاق بالقسم ولم تسنح لهم
الفرصه بذلك ...
انا شخصياً واجهت ذلك ولكن ليس بكثره
اما القسم فهناك رغبه عند كثير من الفتيات في الالتحاق به ...

هل تواجه طالبات قسم الإعلام حسداً من زميلاتهن بالأقسام والكليات الأخرى ؟؟


انا من وجه نظري ان في كل مجتمع سواء في داخل الجامعه او خارج الجامعه يوجد الطيب ويوجد الخبيث

ولكن يمكن ان تكون في فئة معينه من الطالبات ولكن ليس كل الطالبات ويوجد ايضا من الطالبات من لا يرغب في فكرة قسم الاعلام ولكن اتوقع ان الحسد موجود حتى في بقيه الاقسام وليس قسم الاعلام فقط ممكن تكون في فته تكون تريد قسم الانجلزي مثلا وتجد صديقه لها من قسم اخر تتمنى ان تدخل هذا القسم انا الحسد موجود كثير
ولكن الحسد انواع


أنواع الحسد

الحسد أنواع، منها ما هو ممدوح مرغوب فيه، وأغلب أنواعه مذموم، وبعضها أشد ذماً من بعض، والأنواع هي:

1. تمني أن يكون مثل صاحب النعمة، وهذا يسمى حسداً تجاوزاً، وإلا فهي غبطة وتنافس وتمني أن يكون له مثل ما لصاحب النعمة دون تمني زوالها عنه وذهابها منه.

2. تمني زوال النعمة من الغير لتعود إليه هو.

3. تمني زوال النعمة من الغير ولو لم تعد إليه هو.

4. يتمنى إن كان مريضاُ أن يكون الجميع مرضى، وإن كان فقيراً أن يكون الجميع فقراء، وإن كان جاهلاً أن يكون الجميع أجهل منه، وهكذا؛ وهذا النوع الأخير هو أسوأ الأنواع جميعاً.

حكم الحسد

يختلف حكم الحسد باختلاف أنواعه، فالحسد المحمود وهو الغبطة مرغوب فيه، قال تعالى: "وفي ذلك فليتنافس المتنافسون"1، وقال: "سابقوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها كعرض السماء والأرض"2.

وحكم هذه الغبطة يختلف باختلاف الشيء المغبوط فيه :

1. فإن كان واجباً كانت الغبطة واجبة ، كالصلاة، والصيام، والحج، والزكاة.

قال صلى الله عليه وسلم: "لا حسد إلا في اثنتين: رجل آتاه الله مالاً، فسلطه على هلكته في الحق، ورجل آتاه الله حكمة فهو يقضي بها ويعلمها"3.

وكذلك عندما جاء فقراء المهاجرين إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا: "ذهب أهل الدثور بالدرجات العلى والنعيم المقيم، يصلون كما نصلي، ويصومون كما نصوم، ولهم فضل من أموال: يحجون، ويعتمرون، ويجاهدون، ويتصدقون؛ فقال: ألا أعلِّمكم شيئاً تدركون به من سبقكم، وتسبقون به من بعدكم، ولا يكون أحد أفضل منكم إلا من صنع مثل ما صنعتم؟ قالوا: بلى يا رسول الله؛ قال : تسبِّحون، وتحمدون، وتكبِّرون، خلف كل صلاة ثلاثاً وثلاثين".

وفي رواية لمسلم: "فرجع فقراء المهاجرين إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالوا: سمع إخواننا أهل الأموال بما نفعله ففعلوا مثله؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء"4.

ومن ذلك قول عائشة رضي الله عنها لرسول الله صلى الله عليه وسلم: "نرى الجهاد أفضل العمل، أفلا نجاهد؟ فقال: لكن أفضل الجهاد الحج المبرور"5.

ومما يدل على فضل التنافس على أعمال البر ما رواه أبو كبشة الأنباري يرفعه: "مثل هذه الأمة مثل أربعة: رجل آتاه الله مالاً وعلماً فهو يعمل بعلمه في ماله، ورجل آتاه الله علماً ولم يؤته مالاً، فيقول: رب لو أن لي مالاً مثل ما لفلان لكنت أعمل فيه بمثل عمله؛ فهما في الأجر سـواء" الحديث6.

2. و إن كان المغبوط فيه مستحباً فحكم الغبطة الاستحباب.

3. وإن كان المغبوط فيه مباحاً فحكمها الإباحة.

ولكن المحذور في ذلك إن لم يتحقق للمتمني ما تمناه يخشى أن يولد فيه ذلك نوعاً من الحسد لصاحب النعمة، ولذلك الأفضل للمرء أن يرضى بما قسم الله له، وألا يتشوف إلى من هو أعلى منه، قال تعالى: "ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض".

ولهذا وصانا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أن ننظر إلى من هو دوننا ولا ننظر إلى من هو فوقنا، فقال: "انظروا إلى من هو أسفل منكم، ولا تنظروا إلى من هو دونكم، فهو أجدر ألا تزدروا نعمة الله عليكم"7، وفي رواية البخاري: "إذا نظر أحدكم إلى من فضل عليه في المال والخلق، فلينظر إلى من هو أسفل منه".

ولهذا علينا أن نكثر من هذا الدعاء: "اللهم إنا نسألك نفوساً مطمئنة، تؤمن بلقائك، وترضى بقضائك، وتقنع بعطائك، وتخشاك حق خشيتك" الحديث، فالقناعة كنز لا يفنى، والرضا بما قسمه الله نعمة كبرى، وسعادة عظيمة، ودرجة عليا لا ينالها إلا الزهاد العباد.

أما الأنواع المذمومة فحكمها الحرمة، فحرام على المرء أن يتمنى زوال النعمة من أحد، ويكره استمرارها وبقاءها عليه، اللهم إلا أن يكون كافراً أو فاجراً سخَّر نعمته هذه لمحاربة الإسلام والمسلمين، ولمحادَّة الله ورسوله والمؤمنين، فتمني زوال النعمة ممن هذه حاله مرغوب فيه، ومطلوب، كما قال موسى عليه السلام: "ربنا إنك آتيت فرعون وملأه زينة وأموالاً في الحياة الدنيا ربنا ليضلوا عن سبيلك ربنا اطمس على أموالهم واشدد على قلوبهم فلا يؤمنوا حتى يروا العذاب الأليم"8، فالكافر المتجبر الذي يؤذي المسلمين، ويحارب الدي ، ويعادي أولياء الله المتقين، تمني زوال النعم عنه واجب، ولهذا نقول في الدعاء عن اليهود والنصارى وأمثالهم: "اللهم اجعلهم هم وأموالهم غنيمة للمسلمين".

كيف لا يجب على كل مسلم أن يتمنى زوال النعم من الكفار وهم يتمنون زوال أكبر نعمة عندنا، وهي نعمة الإيمان والإسلام، بل لم يكتفوا بتمني زوالها فحسب ولكنهم ساعون للقضاء على كل ما من شأنه أن يعلي شأن الدين ويمكِّن له في الأرض، كما تفعل أمريكا الآن في القضاء على المدارس والجامعات الدينية، ومتابعة المناهج في المدارس والمعاهد، ومحاولة حذف كل ما يدعو إلى الجهاد، وإلى البراءة من الكفار، وما يغرس النخوة في الشباب؛ قال تعالى: "يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم و يأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون"9، وقال تعالى: "ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواءاً"10.

واتمنا أن لاتكون فتاة في قلبها إيمان بالله أن تتمنى الضر لصديقه لها

وشكرا

هدى

انا صديقاتي يحسدونني على القسم الذي انا موجودة فيه لأنوا قسم حلو والأساتذة فيه كويسيين وبعضهم لأ عادي يشجعوني خليكي في القسم لا تحولي منوا .
وبكل صدق هناك في الطيب ويوجد الخبيث .

بسم الله الرحمن الرحيم


انا في إعتقادي إنه مافي حسد بخصوص هذا الموضوع لإنه كل وحده بتدخل القسم اللي بيعجبها وإذا كانت

دخلت القسم مضطره بسبب النسبه اوبسبب عدم وجود اماكن فبإمكانها تغير القسم بعد فتره ومن الممكن إنه

يكون حسد بس محمود إنهم كانوا يتمنوا إنه القسم يكون موجود قبل كده عشان يكون عندهم فرصة إختيار

اكبرومجالات اوسع تتناسب مع طموحهم ورغباتهم.

السلام عليكم ورحمة البارئ وبركاتة اود التعبير برايي فى موضوع هل الطالبات فى قسم الاعلام يجدون غيرة من طالبات الاقسام الاخرى وارى انة لو كان يوجد طالبات يفكرون التفكير رهذا مع احترامى لهم فهم تافهين يعنى بيحسدوهم على ايش ياخى فهو قسم كباقي الاقسام فهذة تاخد الباكلوريوس والاخرى كذلك فلماذا الحسد والغيرة والامور التافهة المحرمة وماذا يوجد بقسم الاعلام بما يميزة عن غيرة ؟ لكي نحسد للاسف مجتمعنا السعودي يسمى مجتمع مظاهر وبالتحديد بنات السعودية انا فعلت وهيا لا وانا افضل منها ولماذا هيا احسن منى وهكذا وفى الختام من المفروض ان نكبر عقولنا لكي نعيش معيشة راقية وفي مجتمع واعي متحضر والسلا ختام حسام نبيل عبيد 42809905

بسم الله الرحمن الرحيم
من وجه نظري البعض يحسد والأخر لا
• الذي يحسد لان الإعلاميات بعضهم صناع القرارات بعضهم يمكن أن يكون قده لي باقي الفتيات
• لا يحسد لأنها لم تذق طعم لإعلام ودقت فنه

هل تواجه طالبات الاعلام حسدا من الطالبات في الاقسام الاخرى؟
ربما يواجهن نوعا من الحسد بسبب ان بعض الطالبات لم تتيح لهم الفرصة بالإتحاق بقسم الاعلام إما بسبب معدلاتهم أو بسبب أولياء أمورهم أي برفض وعدم قبول أولياء الأمور لهذا القسم لتشددهم أو وربما يقولون أنه يخالف العادات والتقاليد لذا فإن طالبات الإعلام يواجهن حسدا وبالخص أن قسم الاعلام يتطلب موافقة ولي أمر الطالبة ولكن لا أتوقع أنه حسد كما هو معروف أي تمني زوال النعمة ولكن أستطيع ان أقول غبطة.
وقد يواجهن حسدا أو كرها من الطالبات لأنهن أكثر تميزا فطالب أو طالبة الإعلام يكونون متميزون غالبا عن بقية الطلاب متميزون في الأسلوب متميزون في ألآراء متميزون بالخلق وبصفات الاعلاميين .
وقد يواجهن حسدا لأن وبلا مجاملة وبلا نفاق دكاترة الإعلام طيبون لايعلى عليهم.
هذا والله أعلم وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم..
داود بــــاداود

ربما الحسد كلمة كبيرة لأنه تمني زوال نعم الغير
قد يواجهن غيرة من زميلاتهن لرغبتهن في الدخول بالقسم و عدم قدرتهم بذلك و طيبة الدكاترة اكثر من الاقسام الاخرى

بسمة عبد الجليل

من وجهة نظري فعلا واجهت مواقف عديدة بسبب تخصصي في قسم الإعلام لأن القسم جديد وعقول بعض الطالبات أن الإعلام فيه اختلاط للجنسين الذكر والأنثى.
بسبب المستقبل الذي ينتظر طالبة الإعلام من كثرة فرص العمل والوظائف المضمونة ( إن شاء الله ) انفتاح الدولة للعالم الخارجي لايدخل القسم إلا الطالبات المتميزات من حيث المعدل الثانوية العامة ومداركهم وتفكيرهم ....
غير أنه أغلب الطالبات في الإعلام دخلوا القسم فقط لأنه كل دكاترة (رجال) وفي مفهومهن أن (الرجال) أعطف من المرأة من حيث الواجبات والدراسة وغيرها ...
ويراعي ظروف الطالبة وأنا من وجهة نظري في هذه النقطة أعارض لأنه مش بعض الدكاترة فيهم صفة المراعاة .

من وجهة نظري فعلا واجهت مواقف عديدة بسبب تخصصي في قسم الإعلام لأن القسم جديد وعقول بعض الطالبات أن الإعلام فيه اختلاط للجنسين الذكر والأنثى.
بسبب المستقبل الذي ينتظر طالبة الإعلام من كثرة فرص العمل والوظائف المضمونة ( إن شاء الله ) انفتاح الدولة للعالم الخارجي لايدخل القسم إلا الطالبات المتميزات من حيث المعدل الثانوية العامة ومداركهم وتفكيرهم ....
غير أنه أغلب الطالبات في الإعلام دخلوا القسم فقط لأنه كل دكاترة (رجال) وفي مفهومهن أن (الرجال) أعطف من المرأة من حيث الواجبات والدراسة وغيرها ...
ويراعي ظروف الطالبة وأنا من وجهة نظري في هذه النقطة أعارض لأنه مش بعض الدكاترة فيهم صفة المراعاة .

(بسم الله الرحمن الرحيم)
من الممكن خصوصا عند الطالبات الراغباتالالتحاق في القسم ولكن لم يوفقوا بسبب معدلات او اولوية مستمدات اوبسبب الواسطه.......
وايضا بسبب رغبتهم بتبادل المعلومات بين الاقسام وتثقيفهم بها من اجل المعرفه والعلم

بسم الله الرحمن الرحيم
لا يمكن ان يكون الحسد من اجل القسم بل من أجل الدرجات

السلام عليكم
لاأتوقع هناك وجود نسبة كبيرة للحسد لأن لكل طالب وطالبة طموح وهدف وصل إليه, وربما إذا وجد فيكون إختلاف آراء ووجهات نظر .

بسم الله الرحمن الرحيم

في الحقيقه لا اعتقد وجود هذه الظاهره جهة طالبات الاعلام لانه كباقي الاقسام الاخرى مثل الادب والرسم ووووووووووووووووووووغيره من الاقسام بل اعتقد وجود عكس ذلك الحسد من طالبات الاعلام ومنا نحن الشباب جهة طلاب الاقسام الطبيه والهندسيه والعلوم التقنيه والمواد العلميه والاقسام الاخرى التي لم نستطع الوصول اليها اما لكفاية هذا القسم او لمعدلات لا يرغبها القسم .

هل طالبات قسم الاعلام يجدن حسدا من الطالبات في الاقسام الاخرى ؟
لا اظن ذلك لان رغبة الطالبه في القسم الذي تريده هي هو ما يحقق املها في المستقبل لا اعتقد وجود حسدا من طالبات الاقسام الاخرى لان قسم الاعلام مفتوح كباقي الاقسام .
محمد الغامدي عن طريق احمد المالكي

انا ارى ان هناك بعض الشئ من الحسد والله اعلم وذلك للأسباب التالية:
لاعتقادهم ان كل من التحقت بهذا القسم ستتمتع بالحريه
من اختلاط وماشابه وتناسوا المراقبه الذاتيه والدينيه
التي يفرضها ديننا الاسلامي والذات وولي الامر عند موافقته لابنته بدخول هذا القسم
والبعض يتمنـون الالتحاق بالقسم لموهبه او لتوصيل افكار ورساله ولا يجدون من يأخذ بأيديهم او يجدون الرفض من ولي الامر