قضايا رأي عام تهم الجميع وخاصة طلاب وطالبات الراي العام
+4
غدير خميس
روري
cutegirl
د.صابر حارص
8 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قضايا رأي عام تهم الجميع وخاصة طلاب وطالبات الراي العام
أهلا بكم ومرحباً في منتدى الرأي العام، اسمحوا لي أن أطرح عددا من القضايا العامة والخاصة بالطلاب والطالبات لتكون محلاً للنقاش طوال الفترة القادمة:
1- (عمل المرأة الإعلامي) على خلفية افتتاح قسمين للطالبات في تخصص الإعلام بجامعتى أم القرى والملك عبد العزيز ، ما هو رأي الطالبات؟ ورأي الطلاب؟ ورأي الأساتذة الذين يقومون بالتدريس ؟ ورأي الإعلاميات اللاتي يمارسن بالفعل العمل الإعلامي ؟ وما راي المجتمع آباء وأمهات؟ وأخوة وأخوات، وزوجات وأزواج؟ وإذا كان الخلاف ضيقاً على عمل المرأة بالصحافة والعلاقات العامة فما الحال بعملها بالقنوات التلفازية؟
2- دور العمالة الوافدة في زيادة نسبة البطالة وتأخير عملية السعودة؟
3- طالبات الرأي العام يشعلن القاعة نقاشاً حول أي أيهما أفضل الزواج بالطريقة التقليدية أم بالطريقة العاطفية؟ في اطار تطبيقاتهم لعملية تكوين الرأي العام ، فمن يرغب مشاركتهن؟
4- الشباب والبنات يتابدلن الاتهامات ، وكل منهما يتهم الآخر باختيار شريك حياته وفقاً لمعايير شكلية وليست جوهرية، ترى من على حق؟؟؟؟؟
5- كما يصل الخلاف ذروته بين الطلاب والطالبات في أحقية كل منهما بالزواج من جنسية عربية أخرى ، فترى من الأحق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
1- (عمل المرأة الإعلامي) على خلفية افتتاح قسمين للطالبات في تخصص الإعلام بجامعتى أم القرى والملك عبد العزيز ، ما هو رأي الطالبات؟ ورأي الطلاب؟ ورأي الأساتذة الذين يقومون بالتدريس ؟ ورأي الإعلاميات اللاتي يمارسن بالفعل العمل الإعلامي ؟ وما راي المجتمع آباء وأمهات؟ وأخوة وأخوات، وزوجات وأزواج؟ وإذا كان الخلاف ضيقاً على عمل المرأة بالصحافة والعلاقات العامة فما الحال بعملها بالقنوات التلفازية؟
2- دور العمالة الوافدة في زيادة نسبة البطالة وتأخير عملية السعودة؟
3- طالبات الرأي العام يشعلن القاعة نقاشاً حول أي أيهما أفضل الزواج بالطريقة التقليدية أم بالطريقة العاطفية؟ في اطار تطبيقاتهم لعملية تكوين الرأي العام ، فمن يرغب مشاركتهن؟
4- الشباب والبنات يتابدلن الاتهامات ، وكل منهما يتهم الآخر باختيار شريك حياته وفقاً لمعايير شكلية وليست جوهرية، ترى من على حق؟؟؟؟؟
5- كما يصل الخلاف ذروته بين الطلاب والطالبات في أحقية كل منهما بالزواج من جنسية عربية أخرى ، فترى من الأحق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
د.صابر حارص- Admin
- عدد الرسائل : 6
تاريخ التسجيل : 21/03/2008
رد: قضايا رأي عام تهم الجميع وخاصة طلاب وطالبات الراي العام
1- ( عمل المرأة الإعلامي ) على خلفية افتتاح قسمين للطالبات في تخصص الإعلام بجامعتي أم القرى والملك عبد العزيز ، ما هو رأي الطالبات؟ ورأي الطلاب؟ ورأي الأساتذة الذين يقومون بالتدريس ؟ ورأي الإعلاميات اللاتي يمارسن بالفعل العمل الإعلامي ؟ وما راي المجتمع آباء وأمهات؟ وأخوة وأخوات، وزوجات وأزواج؟ وإذا كان الخلاف ضيقاً على عمل المرأة بالصحافة والعلاقات العامة فما الحال بعملها بالقنوات التلفازية؟
أنا أوافق دخول المرأة مجال سوق العمل والمجال طالما لم تتخلى عن الحشمة والحجاب والعادات والتقاليد,
بلغت نسبة النساء في المملكة العربية السعودية بموجب آخر إحصاء 53% من عدد السكان.. وهي نسبة لا يستهان بها دون شك.. كما أنها تأتي لتؤكد أنهن أكثر من نصف المجتمع.. وبالتالي فإن تعطيل هذا العدد المهول وحرمانه من فرص التعليم والعمل أمر لايمكن تصوره لذا سارعت الدولة -أيدها الله - وفي وقت مبكر بفرض تعليم البنات متجاوزة كل الأصوات التي كانت تنادي بقصر هذا النوع من التعليم في الكتاتيب.. والمدارس غير النظامية.
ومنذ ذلك التاريخ والمرأة السعودية تحقق الإنجازات المتتالية بإثبات وجودها وتفوقها في كل مجالات التعليم المتاحة لها ، وفي جميع ميادين العمل مثل التعليم والصحة وغيرها.
لكن اللافت للانتباه، والمثير للإعجاب أن المرأة السعودية تمكنت من تحقيق التفوق والإبداع.. والمشاركة الفاعلة دون تخليها عن دينها وحجابها.. وعفتها وحشمتها ودورها الأسري وواجباتها تجاه ابنائها.. وأفراد أسرتها ومجتمعها.. وهي بذلك تحقق المعادلة الصعبة والتي لم يستطع غيرها من بنات جنسها في الدول الأخرى تحقيقها.
انجازات وإبداعات طبية داخل وخارج الوطن أبرزها تمكن طبيبة سعودية من الفوز بقصب السبق باكتشافها العلمي المهم والمتميز والمتمثل بنجاحها في تحديد نشاط جين ينتشر بين مرضى سرطان الرئة السعوديين وبمعدلات كبيرة وبما يؤدي الى زيادة نشاطه ونمو الخلايا السرطانية (كفانا الله وإياكم شرها).
وتميزت المرأة السعودية من خلال مشاركاتها الفعالة في المؤتمرات الداخلية والخارجية وهي بكامل حشمتها فقدمت نماذج مشرفة في مجال التعليم حيث اكتفت مراحل التعليم العام من المعلمات السعوديات وفي أصعب التخصصات..والتحق عدد كبير منهن في برامج الدراسات العليا وحصل الكثير منهن على درجات الماجستير والدكتوراه والزمالة.
وتبوأت المرأة السعودية مناصب قيادية في إدارات المدارس والإشراف التربوي وعما دات الكليات ورئاسة الأقسام وإدارة كثير من مراكز الأعمال والوحد ات والأقسام الإدارية مظهرة كفاءتها وحسن تصرفها.
معظم النماذج النسوية اللاتي حققن الإنجازات حظين بدعم وتشجيع الدولة ووقوف الأب والزوج والأم والأخ والأخت خلفهن وصبرهم وتضحيتهم، وتثبت الأيام أن المرأة في هذه البلاد-حرسها الله- قادرة ومؤهلة لتحقيق أصعب المعادلات(دينا ودنيا) بفضل تربيتها الصحيحة وتمسكها بدينها.
المطلوب الاستمرار في دعم المرأة وتشجيعها وتوسيع مجالات تعليمها وعملها وبما لا يتعارض مع الدين الحنيف وليست العادات والتقاليد الموروثة.. وبعيدا عن إلهائها بقضايا هامشية تصرفها عن الهدف الأسمى وهو التعليم والعمل والأسرة.
المنهج الذي تسير عليه المملكة العربية السعودية في تعليم وعمل المرأة يمثل نموذجا مشرقا جديرا بالاحتذاء والدولة أعزها الله كفلت لبنات هذا البلد التعليم والعمل مع المحافظة عليهن وهذا ماشجع الأسر السعودية على إلحاق بناتهم في كافة مراحل التعليم وفي ميادين العمل وهم يدركون تماما بأنهن في أيد أمينة وانهن بحول الله قادرات على تحقيق المعادلة.. والله الموفق..
2- دور العمالة الوافدة في زيادة نسبة البطالة وتأخير عملية السعودة؟
أنا أوافق على وجود العمالة الوافدة في حدود المعقول وهو من الصعب التخلي عن جميع العمالة الوافدة لأن منهم أصحاب الخبرات الغير موجودة في الشباب السعودي , وسبب وسبب قولي في حدود المعقول لبعض العمالة الوافدة لأنها من أسباب البطالة في السعودية ,
والبطالة في المملكة العربية السعودية ساعدت بانتشارها عدة أسباب لعل من أهمها:
وجود خلل في ميزان العرض والطلب لصالح العمالة الوافدة في سوق العمل السعودي، حيث إن الباب لا زال مفتوحا على مصراعيه لدخول عمالة غير محدودة العدد أو المهارات، وذلك عبر وجود مؤسسات التوظيف المحلية والدولية لاستقطاب تلك العمالة. مع استمرار المجتمع السعودي في الاعتماد على العمالة الوافدة في معظم الأعمال حتى التي يستطيع الشاب السعودي القيام بها.
ويعيش عدد كبير من العاملين الوافدين وأسرهم، يصل عددهم إلى نحو 8.8 ملايين شخص كما أعلن وزير العمل الدكتور غازي القصيبي، في مطلع العام 2005م، في الوقت الذي يعاني فيه الشباب السعودي، من الجنسين، من قلة فرص العمل المتاحة لهم، مع وجود غياب شبه كامل لمؤسسات فاعلة متخصصة لاستقطاب وتوجيه وتأهيل ومتابعة الكفاءات الوطنية التي لها رغبة للعمل بالقطاع الخاص السعودي.
وأيضا تركيز سياسة الاقتصادي السعودي المتزايد على تحقيق النمو الاقتصادي بالدرجة الأولى بغض النظر عن نسبة مساهمة العمالة الوطنية في سوق العمل.
كذلك سوء التخطيط من قبل الأجهزة المعنية، وأكبر دليل على ذلك مخرجات التعليم وما نلحظه من تباين وتنافر بين تلك المخرجات وحاجات المجتمع كماً ونوعاً.
وقد اعترف وزير التربية والتعليم الدكتور عبد الله بن صالح العبيد بأن مشكلة البطالة التي تواجهها المملكة ناتجة عن ضعف مخرجات التعليم، مبيناً أن الوزارة تواجه تحديا حقيقيا في تنويع مخرجاتها، فهي تخرج حالياً ما يقارب 250 ألف طالب وطالبة سنويا، ووصفهم بأنهم نسخة واحدة من المخرجات، وهذا لا يتناسب مع رغبات الانتشار والتنوع الذي تتطلبه خطط التطوير.
يضاف إلى ذلك أسباب تتعلق بطالب العمل، فغالبية العاطلين عن العمل لا يقبلون العمل في القطاع الخاص. وقد يرفضون الوظائف التي تعرض عليهم ويتذرعون بأن رواتبها متوسطة.
مجموعة كبيرة من العاطلين عن العمل لا يتفاعلون كثيرا مع الوظائف التي تطرحها وزارة العمل ولا يحرصون على الحضور للتعرف على الوظائف المطروحة.
مجموعة من العاطلين عن العمل لا يعرفون كيف يبحثون لهم عن وظيفة، وفي الغالب يجلسون وينتظرون الوظيفة أن تصل إليهم.
3- طالبات الرأي العام يشعلن القاعة نقاشاً حول أي أيهما أفضل الزواج بالطريقة التقليدية أم بالطريقة العاطفية؟ في إطار تطبيقاتهم لعملية تكوين الرأي العام ، فمن يرغب مشاركتهن؟
أنا أفضل الزواج العاطفي حتى يكون هناك تقارب وتفاهم أكثر لأن الزواج من غير حب فإنه لن يعيش مدى الحياة ويتغير وهذا زواج لمدى الحياة واحترام اكثر لبعض لأنهم صاروا يعرفوا بعض من زماان فالزواج عن حب مو عيب بس الناس في مجتمعنا يفهموا غلط في ناس كتير اتزوجوا عن حب وهذا الجيل يريد ان يتزوج عن حب .
4- الشباب والبنات يتبادلن الاتهامات ، وكل منهما يتهم الآخر باختيار شريك حياته وفقاً لمعايير شكلية وليست جوهرية، ترى من على حق؟؟؟؟؟
بصراحة انا رايي يكون شريك حياتي اول شي خلوق أي اخلاق الإسلام لأنوا بدون أخلاق كيف يعاملني لو بدون أخلاق كل شي حيكون مو حلو فأول شي الإسلام والشباب طبعا اول شي عندهم الجمال طبعا والأخلاق و الإحترام وأهم شي يكون التفاهم ما بينهم .
5- كما يصل الخلاف ذروته بين الطلاب والطالبات في أحقية كل منهما بالزواج من جنسية عربية أخرى ، فترى من الأحق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انا برأيي اني اتزوج من غير جنسي ليس عندي مشاكل بالعكس حيكون في تعارف على ثقافات اكتر واحلى من كده وانا بكل صراحة لا تهمني الجنسية ابدا .
أنا أوافق دخول المرأة مجال سوق العمل والمجال طالما لم تتخلى عن الحشمة والحجاب والعادات والتقاليد,
بلغت نسبة النساء في المملكة العربية السعودية بموجب آخر إحصاء 53% من عدد السكان.. وهي نسبة لا يستهان بها دون شك.. كما أنها تأتي لتؤكد أنهن أكثر من نصف المجتمع.. وبالتالي فإن تعطيل هذا العدد المهول وحرمانه من فرص التعليم والعمل أمر لايمكن تصوره لذا سارعت الدولة -أيدها الله - وفي وقت مبكر بفرض تعليم البنات متجاوزة كل الأصوات التي كانت تنادي بقصر هذا النوع من التعليم في الكتاتيب.. والمدارس غير النظامية.
ومنذ ذلك التاريخ والمرأة السعودية تحقق الإنجازات المتتالية بإثبات وجودها وتفوقها في كل مجالات التعليم المتاحة لها ، وفي جميع ميادين العمل مثل التعليم والصحة وغيرها.
لكن اللافت للانتباه، والمثير للإعجاب أن المرأة السعودية تمكنت من تحقيق التفوق والإبداع.. والمشاركة الفاعلة دون تخليها عن دينها وحجابها.. وعفتها وحشمتها ودورها الأسري وواجباتها تجاه ابنائها.. وأفراد أسرتها ومجتمعها.. وهي بذلك تحقق المعادلة الصعبة والتي لم يستطع غيرها من بنات جنسها في الدول الأخرى تحقيقها.
انجازات وإبداعات طبية داخل وخارج الوطن أبرزها تمكن طبيبة سعودية من الفوز بقصب السبق باكتشافها العلمي المهم والمتميز والمتمثل بنجاحها في تحديد نشاط جين ينتشر بين مرضى سرطان الرئة السعوديين وبمعدلات كبيرة وبما يؤدي الى زيادة نشاطه ونمو الخلايا السرطانية (كفانا الله وإياكم شرها).
وتميزت المرأة السعودية من خلال مشاركاتها الفعالة في المؤتمرات الداخلية والخارجية وهي بكامل حشمتها فقدمت نماذج مشرفة في مجال التعليم حيث اكتفت مراحل التعليم العام من المعلمات السعوديات وفي أصعب التخصصات..والتحق عدد كبير منهن في برامج الدراسات العليا وحصل الكثير منهن على درجات الماجستير والدكتوراه والزمالة.
وتبوأت المرأة السعودية مناصب قيادية في إدارات المدارس والإشراف التربوي وعما دات الكليات ورئاسة الأقسام وإدارة كثير من مراكز الأعمال والوحد ات والأقسام الإدارية مظهرة كفاءتها وحسن تصرفها.
معظم النماذج النسوية اللاتي حققن الإنجازات حظين بدعم وتشجيع الدولة ووقوف الأب والزوج والأم والأخ والأخت خلفهن وصبرهم وتضحيتهم، وتثبت الأيام أن المرأة في هذه البلاد-حرسها الله- قادرة ومؤهلة لتحقيق أصعب المعادلات(دينا ودنيا) بفضل تربيتها الصحيحة وتمسكها بدينها.
المطلوب الاستمرار في دعم المرأة وتشجيعها وتوسيع مجالات تعليمها وعملها وبما لا يتعارض مع الدين الحنيف وليست العادات والتقاليد الموروثة.. وبعيدا عن إلهائها بقضايا هامشية تصرفها عن الهدف الأسمى وهو التعليم والعمل والأسرة.
المنهج الذي تسير عليه المملكة العربية السعودية في تعليم وعمل المرأة يمثل نموذجا مشرقا جديرا بالاحتذاء والدولة أعزها الله كفلت لبنات هذا البلد التعليم والعمل مع المحافظة عليهن وهذا ماشجع الأسر السعودية على إلحاق بناتهم في كافة مراحل التعليم وفي ميادين العمل وهم يدركون تماما بأنهن في أيد أمينة وانهن بحول الله قادرات على تحقيق المعادلة.. والله الموفق..
2- دور العمالة الوافدة في زيادة نسبة البطالة وتأخير عملية السعودة؟
أنا أوافق على وجود العمالة الوافدة في حدود المعقول وهو من الصعب التخلي عن جميع العمالة الوافدة لأن منهم أصحاب الخبرات الغير موجودة في الشباب السعودي , وسبب وسبب قولي في حدود المعقول لبعض العمالة الوافدة لأنها من أسباب البطالة في السعودية ,
والبطالة في المملكة العربية السعودية ساعدت بانتشارها عدة أسباب لعل من أهمها:
وجود خلل في ميزان العرض والطلب لصالح العمالة الوافدة في سوق العمل السعودي، حيث إن الباب لا زال مفتوحا على مصراعيه لدخول عمالة غير محدودة العدد أو المهارات، وذلك عبر وجود مؤسسات التوظيف المحلية والدولية لاستقطاب تلك العمالة. مع استمرار المجتمع السعودي في الاعتماد على العمالة الوافدة في معظم الأعمال حتى التي يستطيع الشاب السعودي القيام بها.
ويعيش عدد كبير من العاملين الوافدين وأسرهم، يصل عددهم إلى نحو 8.8 ملايين شخص كما أعلن وزير العمل الدكتور غازي القصيبي، في مطلع العام 2005م، في الوقت الذي يعاني فيه الشباب السعودي، من الجنسين، من قلة فرص العمل المتاحة لهم، مع وجود غياب شبه كامل لمؤسسات فاعلة متخصصة لاستقطاب وتوجيه وتأهيل ومتابعة الكفاءات الوطنية التي لها رغبة للعمل بالقطاع الخاص السعودي.
وأيضا تركيز سياسة الاقتصادي السعودي المتزايد على تحقيق النمو الاقتصادي بالدرجة الأولى بغض النظر عن نسبة مساهمة العمالة الوطنية في سوق العمل.
كذلك سوء التخطيط من قبل الأجهزة المعنية، وأكبر دليل على ذلك مخرجات التعليم وما نلحظه من تباين وتنافر بين تلك المخرجات وحاجات المجتمع كماً ونوعاً.
وقد اعترف وزير التربية والتعليم الدكتور عبد الله بن صالح العبيد بأن مشكلة البطالة التي تواجهها المملكة ناتجة عن ضعف مخرجات التعليم، مبيناً أن الوزارة تواجه تحديا حقيقيا في تنويع مخرجاتها، فهي تخرج حالياً ما يقارب 250 ألف طالب وطالبة سنويا، ووصفهم بأنهم نسخة واحدة من المخرجات، وهذا لا يتناسب مع رغبات الانتشار والتنوع الذي تتطلبه خطط التطوير.
يضاف إلى ذلك أسباب تتعلق بطالب العمل، فغالبية العاطلين عن العمل لا يقبلون العمل في القطاع الخاص. وقد يرفضون الوظائف التي تعرض عليهم ويتذرعون بأن رواتبها متوسطة.
مجموعة كبيرة من العاطلين عن العمل لا يتفاعلون كثيرا مع الوظائف التي تطرحها وزارة العمل ولا يحرصون على الحضور للتعرف على الوظائف المطروحة.
مجموعة من العاطلين عن العمل لا يعرفون كيف يبحثون لهم عن وظيفة، وفي الغالب يجلسون وينتظرون الوظيفة أن تصل إليهم.
3- طالبات الرأي العام يشعلن القاعة نقاشاً حول أي أيهما أفضل الزواج بالطريقة التقليدية أم بالطريقة العاطفية؟ في إطار تطبيقاتهم لعملية تكوين الرأي العام ، فمن يرغب مشاركتهن؟
أنا أفضل الزواج العاطفي حتى يكون هناك تقارب وتفاهم أكثر لأن الزواج من غير حب فإنه لن يعيش مدى الحياة ويتغير وهذا زواج لمدى الحياة واحترام اكثر لبعض لأنهم صاروا يعرفوا بعض من زماان فالزواج عن حب مو عيب بس الناس في مجتمعنا يفهموا غلط في ناس كتير اتزوجوا عن حب وهذا الجيل يريد ان يتزوج عن حب .
4- الشباب والبنات يتبادلن الاتهامات ، وكل منهما يتهم الآخر باختيار شريك حياته وفقاً لمعايير شكلية وليست جوهرية، ترى من على حق؟؟؟؟؟
بصراحة انا رايي يكون شريك حياتي اول شي خلوق أي اخلاق الإسلام لأنوا بدون أخلاق كيف يعاملني لو بدون أخلاق كل شي حيكون مو حلو فأول شي الإسلام والشباب طبعا اول شي عندهم الجمال طبعا والأخلاق و الإحترام وأهم شي يكون التفاهم ما بينهم .
5- كما يصل الخلاف ذروته بين الطلاب والطالبات في أحقية كل منهما بالزواج من جنسية عربية أخرى ، فترى من الأحق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انا برأيي اني اتزوج من غير جنسي ليس عندي مشاكل بالعكس حيكون في تعارف على ثقافات اكتر واحلى من كده وانا بكل صراحة لا تهمني الجنسية ابدا .
cutegirl- عضو
- عدد الرسائل : 6
المزاج : good
تاريخ التسجيل : 28/04/2008
رد: قضايا رأي عام تهم الجميع وخاصة طلاب وطالبات الراي العام
1- (عمل المرأة الإعلامي) على خلفية افتتاح قسمين للطالبات في تخصص الإعلام بجامعتى أم القرى والملك عبد العزيز ، ما هو رأي الطالبات؟ ورأي الطلاب؟ ورأي الأساتذة الذين يقومون بالتدريس ؟ ورأي الإعلاميات اللاتي يمارسن بالفعل العمل الإعلامي ؟ وما راي المجتمع آباء وأمهات؟ وأخوة وأخوات، وزوجات وأزواج؟ وإذا كان الخلاف ضيقاً على عمل المرأة بالصحافة والعلاقات العامة فما الحال بعملها بالقنوات التلفازية؟
انا عن نفسي ضد عمل المرأه في الاذاعه والتلفاز ولكن بقية المجالات مفتوحه امامها وتقدر تبدع فيها ما دامت واثقه من نفسها وملتزمه بحجابها وادبها
صحيح انه هناك اعلاميات مميزات مثل منى ابو سليمان وغيرها لكن لكل قاعده شواذ
2- دور العمالة الوافدة في زيادة نسبة البطالة وتأخير عملية السعودة؟
يمكن يؤثر ولو بنسبه بس العماله مو نوع واحد يعني في الدكاتره واللي معاهم تخصصات نادره وهدولا لازم نستفيد منهم وناخد من خبرتهم ولو ماعمدهم شي مفيد ما كانت الدوله استفادت منهم وفي نوعيه تانيه وهما المتخلفين اللي بتخسر فيهم الدوله اكتر من انها تستفيد منهم هدولا اللي لازم يخرجوا بس اعتقد الوافدين مالهم صلاح بالسعوده لانهم السعووديين يا انهم ماعندهم تخصص مطلوب او انهم مايرضو يشتغلو بنفس الوظيفه اللي يرضى فيها الوافد.نسب السعوديين اللي يشتغلو في مجال النظافه 0% وما اعتقد احد مستعد يغير النسبه وكمان نسب السعوديين في مجال الصحه قليله .
3- طالبات الرأي العام يشعلن القاعة نقاشاً حول أي أيهما أفضل الزواج بالطريقة التقليدية أم بالطريقة العاطفية؟ في اطار تطبيقاتهم لعملية تكوين الرأي العام ، فمن يرغب مشاركتهن؟
برايي الزواج التقليدي احسن بس العاطفي مو غلط بس احنا فمجتمعنا نظرتهم للحب غالبا تكون غلط وما ارضى انه اللي حولي يشوفوني بنظره غلط.
4- الشباب والبنات يتابدلن الاتهامات ، وكل منهما يتهم الآخر باختيار شريك حياته وفقاً لمعايير شكلية وليست جوهرية، ترى من على حق؟؟؟؟؟
انا اقول انه الولد يهتم بالشكل قبل اي شي تاني لانه الولد لمن بيخطب مايقول ابغاها ذكيه ولا دارسه بالعكس اول شي يقول تكون حلوه وجسمها كده وكده.والرسول قال
(اذا اتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه) صح الشكل مهم بس اهم شي الاخلاق
5- كما يصل الخلاف ذروته بين الطلاب والطالبات في أحقية كل منهما بالزواج من جنسية عربية أخرى ، فترى من الأحق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اولا انا مع انه البنت تتزوج سعودي وتانيا مع انه الولد يتزوج سعوديه ومعليش لو يتزوج اجنبيه (عربيه)بس بشروط وضد انه يتزوج اجنبيه(غير عربيه)
لانه صعبه انهم يتفاهمو وغالبيه اللي يتزوجو من بره ينتهي زواجهم بمصيبه صح مو كلهم بس الغالبيه كده يعني زي اللي اتزوج كنديه وجاب منها بزوره وبعدين شالت عيالها وراحت .
انا عن نفسي ضد عمل المرأه في الاذاعه والتلفاز ولكن بقية المجالات مفتوحه امامها وتقدر تبدع فيها ما دامت واثقه من نفسها وملتزمه بحجابها وادبها
صحيح انه هناك اعلاميات مميزات مثل منى ابو سليمان وغيرها لكن لكل قاعده شواذ
2- دور العمالة الوافدة في زيادة نسبة البطالة وتأخير عملية السعودة؟
يمكن يؤثر ولو بنسبه بس العماله مو نوع واحد يعني في الدكاتره واللي معاهم تخصصات نادره وهدولا لازم نستفيد منهم وناخد من خبرتهم ولو ماعمدهم شي مفيد ما كانت الدوله استفادت منهم وفي نوعيه تانيه وهما المتخلفين اللي بتخسر فيهم الدوله اكتر من انها تستفيد منهم هدولا اللي لازم يخرجوا بس اعتقد الوافدين مالهم صلاح بالسعوده لانهم السعووديين يا انهم ماعندهم تخصص مطلوب او انهم مايرضو يشتغلو بنفس الوظيفه اللي يرضى فيها الوافد.نسب السعوديين اللي يشتغلو في مجال النظافه 0% وما اعتقد احد مستعد يغير النسبه وكمان نسب السعوديين في مجال الصحه قليله .
3- طالبات الرأي العام يشعلن القاعة نقاشاً حول أي أيهما أفضل الزواج بالطريقة التقليدية أم بالطريقة العاطفية؟ في اطار تطبيقاتهم لعملية تكوين الرأي العام ، فمن يرغب مشاركتهن؟
برايي الزواج التقليدي احسن بس العاطفي مو غلط بس احنا فمجتمعنا نظرتهم للحب غالبا تكون غلط وما ارضى انه اللي حولي يشوفوني بنظره غلط.
4- الشباب والبنات يتابدلن الاتهامات ، وكل منهما يتهم الآخر باختيار شريك حياته وفقاً لمعايير شكلية وليست جوهرية، ترى من على حق؟؟؟؟؟
انا اقول انه الولد يهتم بالشكل قبل اي شي تاني لانه الولد لمن بيخطب مايقول ابغاها ذكيه ولا دارسه بالعكس اول شي يقول تكون حلوه وجسمها كده وكده.والرسول قال
(اذا اتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه) صح الشكل مهم بس اهم شي الاخلاق
5- كما يصل الخلاف ذروته بين الطلاب والطالبات في أحقية كل منهما بالزواج من جنسية عربية أخرى ، فترى من الأحق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اولا انا مع انه البنت تتزوج سعودي وتانيا مع انه الولد يتزوج سعوديه ومعليش لو يتزوج اجنبيه (عربيه)بس بشروط وضد انه يتزوج اجنبيه(غير عربيه)
لانه صعبه انهم يتفاهمو وغالبيه اللي يتزوجو من بره ينتهي زواجهم بمصيبه صح مو كلهم بس الغالبيه كده يعني زي اللي اتزوج كنديه وجاب منها بزوره وبعدين شالت عيالها وراحت .
رد: قضايا رأي عام تهم الجميع وخاصة طلاب وطالبات الراي العام
الشباب والبنات يتابدلن الاتهامات ، وكل منهما يتهم الآخر باختيار شريك حياته وفقاً لمعايير شكلية وليست جوهرية، ترى من على حق؟؟؟؟؟
يبحث الرجل عن الجمال وتبحث المرأة ايضا ولكن هل يعلمو أن الجمال قد يزول يوما ما بمرور العمر
وتبقى الاخلاق والجوهر والمضموون والروح والصفا
يريد الرجل ان تكون الفتا ة ((جميله شقرا ء وبيضاء وشعرها طويل قصير ... الخ)) وما الى ذلك
لا يقول اريدها ذات دين وخلق متعلمه مثقفه طيبه وبعد هذه الشروط لا يتفق معها لانه بحث عن المنظر الخارجي وليس الداخلي ويندم على هدا بعد فوات الأوان وهدا ايضا بالنسبة للفتاة يجب أن يجعل المعيار الأخلاق والسير ة الطيبة والدين والثقافة ..
وشكرا للجميع ,,,
يبحث الرجل عن الجمال وتبحث المرأة ايضا ولكن هل يعلمو أن الجمال قد يزول يوما ما بمرور العمر
وتبقى الاخلاق والجوهر والمضموون والروح والصفا
يريد الرجل ان تكون الفتا ة ((جميله شقرا ء وبيضاء وشعرها طويل قصير ... الخ)) وما الى ذلك
لا يقول اريدها ذات دين وخلق متعلمه مثقفه طيبه وبعد هذه الشروط لا يتفق معها لانه بحث عن المنظر الخارجي وليس الداخلي ويندم على هدا بعد فوات الأوان وهدا ايضا بالنسبة للفتاة يجب أن يجعل المعيار الأخلاق والسير ة الطيبة والدين والثقافة ..
وشكرا للجميع ,,,
غدير خميس- عضو
- عدد الرسائل : 7
الموقع : ggmm999@hotmail.com
العمل/الترفيه : طالبة
المزاج : تمام وعالي
تاريخ التسجيل : 13/04/2008
رد: قضايا رأي عام تهم الجميع وخاصة طلاب وطالبات الراي العام
1- (عمل المرأة الإعلامي) على خلفية افتتاح قسمين للطالبات في تخصص الإعلام بجامعتى أم القرى والملك عبد العزيز ، ما هو رأي الطالبات؟ ورأي الطلاب؟ ورأي الأساتذة الذين يقومون بالتدريس ؟ ورأي الإعلاميات اللاتي يمارسن بالفعل العمل الإعلامي ؟ وما راي المجتمع آباء وأمهات؟ وأخوة وأخوات، وزوجات وأزواج؟ وإذا كان الخلاف ضيقاً على عمل المرأة بالصحافة والعلاقات العامة فما الحال بعملها بالقنوات التلفازية؟
أما عن قضية عمل المرأة الاعلامي فأنا مؤيدة لعملها طالما التزمت بالشرع واحترمت تقدير مكانتها كاعلامية لأنها نموذج يشرف وطنها فهي سفيرة الاعلام أمام الاعلام الخارجي فيجب عليها اظهار اعلامية بلد الحرمين على اشرف وجه وأنبل صورة أما عدا ذلك فأنا أعارض أن تظهر صورة الاعلامية المتبرجة كما يظهر لنا الان فأنا مع الجوهر لا المظهر
2- دور العمالة الوافدة في زيادة نسبة البطالة وتأخير عملية السعودة؟
انا ضد فكرة التخلي عن العمالة الوفدة دفعة واحدة و لكن
بالإمكان الإستغناء عنهم تدريحياً مع الإبقاء على ذوي الخبرة
و الكفاءات للإستفادة منهم و بذلك تعود الفائدة على الوطن
و شبابه عندها سوف تتعدد
فرص الوظائف عند الشباب و تقل نسبة البطا لة.
- طالبات الرأي العام يشعلن القاعة نقاشاً حول أي أيهما أفضل الزواج بالطريقة التقليدية أم بالطريقة العاطفية؟ في اطار تطبيقاتهم لعملية تكوين الرأي العام ، فمن يرغب مشاركتهن؟
أما بالنسبة الزواج التقليدي والعاطفي ان الزواج التقليدي يحتمل النجاح
ولايعني ان المتزوجين تقليديا غير سعداءأو سعداء كليا
ولكنني ارى ان الزواج العاطفي يحتمل النجاح ايضا
فالعلاقه التي سبقت الزواج كانت دائما مهدده
بأن تنتهي وبمجرد الزواج تطمئن نفس الزوجين .. اذا حصل التفاهم والألفة بين الزوجين ولكن أنا اؤيد الزواج العاطفي وفي النهاية هذا رأيي الشخصي
كما يصل الخلاف ذروته بين الطلاب والطالبات في أحقية كل منهما بالزواج من جنسية عربية أخرى ، فترى من الأحق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أقدم لك عبر هذه السطور رأيي الشخصي في قضية " زواج السعوديات من الأجانب" والتي ناقشتنا بها في "مادة مدخل إلى الرأي العام" ولكن قبل ذلك أحب أن أقدم لك جزيل شكري وامتناني على أسلوبك الأكثر من رائع الذي أتاح لنا فتح آفاق واسعة ومتجددة في مجال الإعلام فاستشعرنا معك بمذاق الكلمة الإعلامية وكيف نسمو بإعلامنا للمعالي؟ فعظمت بنظرنا, أبقاك الله لنا نبراسا يضئ إعلام بلد الإسلام والمسلمين وجعله في ميزان حسناتك ياقدوتي وأستاذي الفاضل
أما عن قضية" زواج السعوديات من الأجانب " فأنا مؤيدة لتلك القضية ولكن بشروط معينة إذا أتيحت فلما المعارضة؟ فبالنظر إلى تلك القضية من جوانبها في رأيي إذا كان هذا الإنسان الأجنبي على مستوى جيد من العلم والثقافة والدين والمستوى الأخلاقي رفيع فلما المانع إذا حصل التفاهم والاقتناع والرضا من الطرفين ولكن مجتمعنا يحكم على هذه الفكرة بالفشل للتقيد بالعادات والتقاليد ولكن أنا عن نفسي تقدم لخطبتي شخص أجنبي طيب الأخلاق وميسور الحال ولكن مستواه العلمي ثانوي ولكن لم يستطيع إكمال علمه في هذا البلد ولظروفه المتواضعة لم يستطيع السفر وهو يعمل حاليا ولكن أهلي لم يوافقوا على هذا الموضوع ولم يفتحوا أي مجال للنقاش أو النظر حتى في الموضوع بمجرد معرفتهم أنه أجنبي مع أنني ضد هذا الرأي إلا إنني لم أستطع إبداء رأيي ولكن في النهاية أنا مقتنعة برأيي إلا أن أثبت كلمتي وأستطيع إيصال رأيي فلابد أن يظهر الفجر يوما وكلي أمل في الغد أن يكون مشرق .
أما عن قضية عمل المرأة الاعلامي فأنا مؤيدة لعملها طالما التزمت بالشرع واحترمت تقدير مكانتها كاعلامية لأنها نموذج يشرف وطنها فهي سفيرة الاعلام أمام الاعلام الخارجي فيجب عليها اظهار اعلامية بلد الحرمين على اشرف وجه وأنبل صورة أما عدا ذلك فأنا أعارض أن تظهر صورة الاعلامية المتبرجة كما يظهر لنا الان فأنا مع الجوهر لا المظهر
2- دور العمالة الوافدة في زيادة نسبة البطالة وتأخير عملية السعودة؟
انا ضد فكرة التخلي عن العمالة الوفدة دفعة واحدة و لكن
بالإمكان الإستغناء عنهم تدريحياً مع الإبقاء على ذوي الخبرة
و الكفاءات للإستفادة منهم و بذلك تعود الفائدة على الوطن
و شبابه عندها سوف تتعدد
فرص الوظائف عند الشباب و تقل نسبة البطا لة.
- طالبات الرأي العام يشعلن القاعة نقاشاً حول أي أيهما أفضل الزواج بالطريقة التقليدية أم بالطريقة العاطفية؟ في اطار تطبيقاتهم لعملية تكوين الرأي العام ، فمن يرغب مشاركتهن؟
أما بالنسبة الزواج التقليدي والعاطفي ان الزواج التقليدي يحتمل النجاح
ولايعني ان المتزوجين تقليديا غير سعداءأو سعداء كليا
ولكنني ارى ان الزواج العاطفي يحتمل النجاح ايضا
فالعلاقه التي سبقت الزواج كانت دائما مهدده
بأن تنتهي وبمجرد الزواج تطمئن نفس الزوجين .. اذا حصل التفاهم والألفة بين الزوجين ولكن أنا اؤيد الزواج العاطفي وفي النهاية هذا رأيي الشخصي
كما يصل الخلاف ذروته بين الطلاب والطالبات في أحقية كل منهما بالزواج من جنسية عربية أخرى ، فترى من الأحق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أقدم لك عبر هذه السطور رأيي الشخصي في قضية " زواج السعوديات من الأجانب" والتي ناقشتنا بها في "مادة مدخل إلى الرأي العام" ولكن قبل ذلك أحب أن أقدم لك جزيل شكري وامتناني على أسلوبك الأكثر من رائع الذي أتاح لنا فتح آفاق واسعة ومتجددة في مجال الإعلام فاستشعرنا معك بمذاق الكلمة الإعلامية وكيف نسمو بإعلامنا للمعالي؟ فعظمت بنظرنا, أبقاك الله لنا نبراسا يضئ إعلام بلد الإسلام والمسلمين وجعله في ميزان حسناتك ياقدوتي وأستاذي الفاضل
أما عن قضية" زواج السعوديات من الأجانب " فأنا مؤيدة لتلك القضية ولكن بشروط معينة إذا أتيحت فلما المعارضة؟ فبالنظر إلى تلك القضية من جوانبها في رأيي إذا كان هذا الإنسان الأجنبي على مستوى جيد من العلم والثقافة والدين والمستوى الأخلاقي رفيع فلما المانع إذا حصل التفاهم والاقتناع والرضا من الطرفين ولكن مجتمعنا يحكم على هذه الفكرة بالفشل للتقيد بالعادات والتقاليد ولكن أنا عن نفسي تقدم لخطبتي شخص أجنبي طيب الأخلاق وميسور الحال ولكن مستواه العلمي ثانوي ولكن لم يستطيع إكمال علمه في هذا البلد ولظروفه المتواضعة لم يستطيع السفر وهو يعمل حاليا ولكن أهلي لم يوافقوا على هذا الموضوع ولم يفتحوا أي مجال للنقاش أو النظر حتى في الموضوع بمجرد معرفتهم أنه أجنبي مع أنني ضد هذا الرأي إلا إنني لم أستطع إبداء رأيي ولكن في النهاية أنا مقتنعة برأيي إلا أن أثبت كلمتي وأستطيع إيصال رأيي فلابد أن يظهر الفجر يوما وكلي أمل في الغد أن يكون مشرق .
غدير خميس- عضو
- عدد الرسائل : 7
الموقع : ggmm999@hotmail.com
العمل/الترفيه : طالبة
المزاج : تمام وعالي
تاريخ التسجيل : 13/04/2008
رد: قضايا رأي عام تهم الجميع وخاصة طلاب وطالبات الراي العام
عمل المرأة الإعلامي :
أوافق مع بعض التحفظات عمل المرأة لا غبار عليه في أي مكان وفي مقدمته الإعلام ولاكن هناك أمور يجب مراعاتها :
التقاليد الشرقية الإسلامية : الحجاب فلا تظهر مفاتنها في وسائل الإعلام كاشفة شعرها .
الجلوس المحتشم .
إنتقاء الألفاظ والأحاديث التي لا تخرج عن الأدب ( يعني ما تكون مايعة في كلامها ).
انتقاء الملابس الساترة التي لاتظهر عورتها وتقاسيم جسمها .
لبطالة والعمالة الوافدة :
اعتبرت البطالة ظاهرة سلبية وجدت في أغلب المجتمعات الإنسانية في السابق والحاضر ولا يكاد أي مجتمع يخلو من هذه الظاهرة أو المشكلة عندما أتحدث عن البطالة لا بد أن أتطرق في الحديث عن العمالة الوافدة وانشغالهم بكافة الأعمال فإن هناك علاقة طردية بين العمالة الوافدة والبطالة فكلما زاد العمال الوافدين زادت نسبة البطالة .
ويقصد بالعمالة الوافدة كل من أتى من خارج البلاد إلى المملكة بغرض العمل مثل / العاملات المنزلية – السائقين – عمال النظافة – المتعاقدين في الشؤون الصحية والتعليم العام والعالي، وتشكل القوى العاملة أكثر من 90% من قوة العمل في الدولة وهو يشغلون وظائف متنوعة تتراوح بين الوظائف المنخفضة الأجر التي تتطلب حد أدنى من المهارات والتعليم ، وقد أسهمت العمالة الوافدة في التوسع الضخم للنشاط الاقتصادي لدول الخليج .
ورغم كثرة ايجابية العمالة الوافدة إلا أن سلبيتها لا حصر لها وسأذكر ما أعرفه :
تتركز سلبية العمالة الوافدة في مشكلة أساسية :
انتشار الجريمة : يتجمع كل فئة من العمالة في بؤرة واحدة مما ينتج عنه اختلال في تعداد السكان وعلى إثر ذلك بدء انطلاقهم مرتكبين أكبر الجرائم وأفظعها من تمرير المكالمات الدولية – ونشر المخدرات – و إواء الهاربين من كفلائهم.
ملاحظة (المشكلة الأساسية أننا لا نستطيع الاستغناء عنهم )
وترتبط الجريمة بالبطالة فأينما وجدت البطالة ودت جريمة وإن أكثر السجناء في السجون يعملون في الأعمال الحرة المخالفة للقانون بسبب عدم توافر فرص العمل الرسمية المستقلة ، وتسجل المملكة أعلى نسبة من البطالة بسبب التعداد السكاني الضخم من خريجي المدارس والجامعات وعدم تواجد فرص العمل – وأزمة الخليج – وسوء التخطيط العملي – وغيرها .. (هذا ما أتذكره )
إنني لا أذيع سرا إذ قلت أن مشكلة البطالة بدأت في السنوات الأخيرة ومما لا شك فيه أن البطالة هي المسئولة عن ارتفاع معدلات الجريمة والانحراف في أي مجتمع وتعتبر غالبة العاطلين عن العمل من الشباب لأنهم يحتقرون العمل المهني والإقبال على وظائف محددة .
ولا شك أن مسؤلية حل البطالة لا تقع على وزارة العمل وحدها بل تشمل رجال الأعمال إذ ننتظر من رجال الأعمال أن يدخلوا في حساباتهم معادلات أخرى غير الربحية المطلقة على حساب كل شيء بما في ذلك الوطن والمواطن خصوصا أنهم لايدفعون ضرائب ومن الإنصاف أن نسجل أن هناك رجال أعمال استطاعوا أن يسهموا في بناء الشاب السعودي ولكنهم قلة جدا .
الزواج من غير سعودية والعكس :
لقد طرحت يا دكتور صابر في الحلقة الثالثة للرأي العام قضية زواج المرأة السعودية من الأجنبي وزواج الأجنبية من الرجل السعودي ، فكانت وجهة نظري أني معارضة وأيضا لست معارضة وسأعرض أسبابي :
معارضة بسبب إذا حدث الزواج لابد من وجود المشاكل العائلية حتى وجود التفاهم فيما بينهم وأغلب الأحيان تنتهي بطلاق وضياع الأطفال مابين الأبويين وضياع حقوقهم .
أيضا اختلاف العادات والتقاليد ...وغيرها هذا ما أذكره .
أما من جهة موافقتي فهي فللسباب التالية :
أصبح الرجل السعودي يبحث عن زوجة المستقبل فقط من ناحية الشكل وليس المضمون وشروطهم لا نهاية لها من حيث ( الشعر الطويل المسترسل، بيضاء، أن تكون جميلة مثل الفنانات اللواتي يعرضن في الفضائيات..وغيرها) فأصبح أعداد الطلاق هائلة بذات في السعودية .
أيضا وجود معتقد لدى عقول الرجال بأن السعودية كثيرة الكلام (لسانها طويل) أيضا كثيرة الخروج للأسواق وهذا غير صحيح وأنا لا أجزم بأن جميع النساء يتصرفن هذه التصرفات ولا كن الأقلية منهن وبيده الرجل إذا أصبحت امرأته بأن يغير من تصرفاتها التي لا تعجبه .
أيضا الزوج السعودي عند زواجه من سعودية فإنه يفرض عليها أوامر خيالية مثل / عند طلبها للنزهة (للترفيه) فإنه يتعذر بوجود أشغال ، لا يجلس الرجل جلسة تفاهم مع زوجته فإنه يراها ناقصة عقل ويختلق المشاكل ، أيضا عند طلبها برؤية أهلها فإنه يتعذر بأعذار سخيفة ، لو اتصل بالهاتف غريب (بالغلط) يشك بسرعة بزوجته (المسكينة) وكأنها عملت إجرام ، لاكن الرجل عند حدوث نفس الموقف لديه وكان المتحدث امرأة فإنه يسترسل معها في الكلام وينسى أنه متزوج ويضيع حق زوجته ، عند ذهاب الزوجين في الأسواق ونظرت الزوجة (بالغلط)إلى رجل فإنه يعتبرها عملت إجرام وأغلب الأحيان تنتهي العلاقة الزوجية بالطلاق لهذا السبب وهو حلال عليه وحرام عليها .
ولا كنه إذا تزوج السعودي من الأجنبية فإنه يكون (عبدا) وإن صح التعبير خاتما بين يديها ، ولا يكلمها في أغلاطها ويعتبرها ملاك .
الصراحة لا يوجد الرجل المناسب الكامل الرجولية إلا قلة منهم في هذا الوقت وهذا العصر بذات لدخول الفضائيات والاستخدام السيئ للإنترنت ، وظهور الجوالات المصورة(بالكميرة) ودخول الأفكار الغربية لدينا ،
ويوجد مقولة أقولها دائما (خلى قطار الزواج يفوت ولا يدهسك )يعنى لا نستعجل بالزواج قبل التحري عنه أدق التحريات ، وإذا لم يوجد نصيب فعيشي أيتها الفتاة حياتك فإنما تكون خيرا لك لقوله تعالى ( وعسى أن تكرهوا شيء وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيء وهو شر لكم )
هل تفضلين الزواج التقليدي أم العاطفي :
لا أفضل الزواج العاطفي لأنه في الروايات فقط ونهايته الطرق .
أما الزواج التقليدي فإنه لا مفر فيه خصوصا في مجتمعنا المحافظ فقد أصبح جزا من عاداتنا وتقاليدنا والمشكلة والعقبة الأساسية في موضوع الزواج هي مشكلة مادية بحته .وتكاليف الزواج الزائدة بالإضافة إلى غلاء المهور والمساكن وعدم وجود عمل وعلى المجتمع أن يتخلى عن المباهاة اللاداعي لها .
ولقد سألت أخي المتزوج فرد على بإنه يفضل الزواج التقليدي وقال : (الحمد لله تعالى حياتي سعيدة للغاية لأن زواجي كان مبني بإتباع كتاب الله وسنه نبيه عليه السلام )وقدم لي نصيحة ( يجب أن يتم النقاش كل شيء قبل الزواج بأدق التفاصيل لمعرفة كل طرف للآخر ) .
وفي رأي أن ليس كل زواج تقليدي ناجح قد يكون فيه إجبار الفتاة على الزواج أو لايوجد أمامها سواه إما لكبر سنها أو أسباب أخرى .
ولا يوجد الرجل المثالي في هذا الزمن والأفضل أن لاتتزوج الفتاة مادام والديها موجودين على قيد الحياة وعليها التمسك بتعليمها والوصول إلى أعلى المراتب والشهادات العليا لأنها الذكرى الخالدة في عقل الفتيات وفي حياتها بدلا من المأساة وتحكم الزوج الذي يقدر الحياة الزوجية ولا يقدسها .
أوافق مع بعض التحفظات عمل المرأة لا غبار عليه في أي مكان وفي مقدمته الإعلام ولاكن هناك أمور يجب مراعاتها :
التقاليد الشرقية الإسلامية : الحجاب فلا تظهر مفاتنها في وسائل الإعلام كاشفة شعرها .
الجلوس المحتشم .
إنتقاء الألفاظ والأحاديث التي لا تخرج عن الأدب ( يعني ما تكون مايعة في كلامها ).
انتقاء الملابس الساترة التي لاتظهر عورتها وتقاسيم جسمها .
لبطالة والعمالة الوافدة :
اعتبرت البطالة ظاهرة سلبية وجدت في أغلب المجتمعات الإنسانية في السابق والحاضر ولا يكاد أي مجتمع يخلو من هذه الظاهرة أو المشكلة عندما أتحدث عن البطالة لا بد أن أتطرق في الحديث عن العمالة الوافدة وانشغالهم بكافة الأعمال فإن هناك علاقة طردية بين العمالة الوافدة والبطالة فكلما زاد العمال الوافدين زادت نسبة البطالة .
ويقصد بالعمالة الوافدة كل من أتى من خارج البلاد إلى المملكة بغرض العمل مثل / العاملات المنزلية – السائقين – عمال النظافة – المتعاقدين في الشؤون الصحية والتعليم العام والعالي، وتشكل القوى العاملة أكثر من 90% من قوة العمل في الدولة وهو يشغلون وظائف متنوعة تتراوح بين الوظائف المنخفضة الأجر التي تتطلب حد أدنى من المهارات والتعليم ، وقد أسهمت العمالة الوافدة في التوسع الضخم للنشاط الاقتصادي لدول الخليج .
ورغم كثرة ايجابية العمالة الوافدة إلا أن سلبيتها لا حصر لها وسأذكر ما أعرفه :
تتركز سلبية العمالة الوافدة في مشكلة أساسية :
انتشار الجريمة : يتجمع كل فئة من العمالة في بؤرة واحدة مما ينتج عنه اختلال في تعداد السكان وعلى إثر ذلك بدء انطلاقهم مرتكبين أكبر الجرائم وأفظعها من تمرير المكالمات الدولية – ونشر المخدرات – و إواء الهاربين من كفلائهم.
ملاحظة (المشكلة الأساسية أننا لا نستطيع الاستغناء عنهم )
وترتبط الجريمة بالبطالة فأينما وجدت البطالة ودت جريمة وإن أكثر السجناء في السجون يعملون في الأعمال الحرة المخالفة للقانون بسبب عدم توافر فرص العمل الرسمية المستقلة ، وتسجل المملكة أعلى نسبة من البطالة بسبب التعداد السكاني الضخم من خريجي المدارس والجامعات وعدم تواجد فرص العمل – وأزمة الخليج – وسوء التخطيط العملي – وغيرها .. (هذا ما أتذكره )
إنني لا أذيع سرا إذ قلت أن مشكلة البطالة بدأت في السنوات الأخيرة ومما لا شك فيه أن البطالة هي المسئولة عن ارتفاع معدلات الجريمة والانحراف في أي مجتمع وتعتبر غالبة العاطلين عن العمل من الشباب لأنهم يحتقرون العمل المهني والإقبال على وظائف محددة .
ولا شك أن مسؤلية حل البطالة لا تقع على وزارة العمل وحدها بل تشمل رجال الأعمال إذ ننتظر من رجال الأعمال أن يدخلوا في حساباتهم معادلات أخرى غير الربحية المطلقة على حساب كل شيء بما في ذلك الوطن والمواطن خصوصا أنهم لايدفعون ضرائب ومن الإنصاف أن نسجل أن هناك رجال أعمال استطاعوا أن يسهموا في بناء الشاب السعودي ولكنهم قلة جدا .
الزواج من غير سعودية والعكس :
لقد طرحت يا دكتور صابر في الحلقة الثالثة للرأي العام قضية زواج المرأة السعودية من الأجنبي وزواج الأجنبية من الرجل السعودي ، فكانت وجهة نظري أني معارضة وأيضا لست معارضة وسأعرض أسبابي :
معارضة بسبب إذا حدث الزواج لابد من وجود المشاكل العائلية حتى وجود التفاهم فيما بينهم وأغلب الأحيان تنتهي بطلاق وضياع الأطفال مابين الأبويين وضياع حقوقهم .
أيضا اختلاف العادات والتقاليد ...وغيرها هذا ما أذكره .
أما من جهة موافقتي فهي فللسباب التالية :
أصبح الرجل السعودي يبحث عن زوجة المستقبل فقط من ناحية الشكل وليس المضمون وشروطهم لا نهاية لها من حيث ( الشعر الطويل المسترسل، بيضاء، أن تكون جميلة مثل الفنانات اللواتي يعرضن في الفضائيات..وغيرها) فأصبح أعداد الطلاق هائلة بذات في السعودية .
أيضا وجود معتقد لدى عقول الرجال بأن السعودية كثيرة الكلام (لسانها طويل) أيضا كثيرة الخروج للأسواق وهذا غير صحيح وأنا لا أجزم بأن جميع النساء يتصرفن هذه التصرفات ولا كن الأقلية منهن وبيده الرجل إذا أصبحت امرأته بأن يغير من تصرفاتها التي لا تعجبه .
أيضا الزوج السعودي عند زواجه من سعودية فإنه يفرض عليها أوامر خيالية مثل / عند طلبها للنزهة (للترفيه) فإنه يتعذر بوجود أشغال ، لا يجلس الرجل جلسة تفاهم مع زوجته فإنه يراها ناقصة عقل ويختلق المشاكل ، أيضا عند طلبها برؤية أهلها فإنه يتعذر بأعذار سخيفة ، لو اتصل بالهاتف غريب (بالغلط) يشك بسرعة بزوجته (المسكينة) وكأنها عملت إجرام ، لاكن الرجل عند حدوث نفس الموقف لديه وكان المتحدث امرأة فإنه يسترسل معها في الكلام وينسى أنه متزوج ويضيع حق زوجته ، عند ذهاب الزوجين في الأسواق ونظرت الزوجة (بالغلط)إلى رجل فإنه يعتبرها عملت إجرام وأغلب الأحيان تنتهي العلاقة الزوجية بالطلاق لهذا السبب وهو حلال عليه وحرام عليها .
ولا كنه إذا تزوج السعودي من الأجنبية فإنه يكون (عبدا) وإن صح التعبير خاتما بين يديها ، ولا يكلمها في أغلاطها ويعتبرها ملاك .
الصراحة لا يوجد الرجل المناسب الكامل الرجولية إلا قلة منهم في هذا الوقت وهذا العصر بذات لدخول الفضائيات والاستخدام السيئ للإنترنت ، وظهور الجوالات المصورة(بالكميرة) ودخول الأفكار الغربية لدينا ،
ويوجد مقولة أقولها دائما (خلى قطار الزواج يفوت ولا يدهسك )يعنى لا نستعجل بالزواج قبل التحري عنه أدق التحريات ، وإذا لم يوجد نصيب فعيشي أيتها الفتاة حياتك فإنما تكون خيرا لك لقوله تعالى ( وعسى أن تكرهوا شيء وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيء وهو شر لكم )
هل تفضلين الزواج التقليدي أم العاطفي :
لا أفضل الزواج العاطفي لأنه في الروايات فقط ونهايته الطرق .
أما الزواج التقليدي فإنه لا مفر فيه خصوصا في مجتمعنا المحافظ فقد أصبح جزا من عاداتنا وتقاليدنا والمشكلة والعقبة الأساسية في موضوع الزواج هي مشكلة مادية بحته .وتكاليف الزواج الزائدة بالإضافة إلى غلاء المهور والمساكن وعدم وجود عمل وعلى المجتمع أن يتخلى عن المباهاة اللاداعي لها .
ولقد سألت أخي المتزوج فرد على بإنه يفضل الزواج التقليدي وقال : (الحمد لله تعالى حياتي سعيدة للغاية لأن زواجي كان مبني بإتباع كتاب الله وسنه نبيه عليه السلام )وقدم لي نصيحة ( يجب أن يتم النقاش كل شيء قبل الزواج بأدق التفاصيل لمعرفة كل طرف للآخر ) .
وفي رأي أن ليس كل زواج تقليدي ناجح قد يكون فيه إجبار الفتاة على الزواج أو لايوجد أمامها سواه إما لكبر سنها أو أسباب أخرى .
ولا يوجد الرجل المثالي في هذا الزمن والأفضل أن لاتتزوج الفتاة مادام والديها موجودين على قيد الحياة وعليها التمسك بتعليمها والوصول إلى أعلى المراتب والشهادات العليا لأنها الذكرى الخالدة في عقل الفتيات وفي حياتها بدلا من المأساة وتحكم الزوج الذي يقدر الحياة الزوجية ولا يقدسها .
حنين النوساني- عضو
- عدد الرسائل : 6
العمر : 36
المزاج : vere fun
تاريخ التسجيل : 01/05/2008
رد: قضايا رأي عام تهم الجميع وخاصة طلاب وطالبات الراي العام
السلام عليكم ...
** عمل المرأة الإعلامي
أنا أعارض وبشدة عمل المرأة الإعلامي لأن عملها في هذا المجال خطوة مشؤمة تخطوها نحو حتفها حين تتوجه لتلك المواضع مختلطة بالرجال ، أو متعاطية للمحظورات الشرعية من تبرج أو سفور أو نشوء علاقات محرمة أو غير ذلك ..
إن مسئولية العمل وكسب المال والإنفاق تقع شرعا على عاتق الرجال بينما المرأة لا تتحمل مسئولية الإنفاق على أي أحد حتى على نفسها ولكن إذا رغبت المرأة بالعمل وكان عندها وقت فراغ فبإمكانها أن تعمل طالما أنها لا تختلط بالرجال، لأنه إذا كان هناك اختلاط بالرجال فسيؤدي ذلك إلى إنتشار الفواحش والمشاكل الأسرية والطلاق.
أنا لا ادعو إلى التحجر كما قد يخيل إلى البعض فيمكن للمرأة أن تساهم في الوظائف الإعلامية مع محافظتها على طهرها وحيائها ، وذلك من خلال التحرير والكتابة بعيداً عن أي مجال للاستغلال أو الابتزاز وذلك في إعداد برامج دينية وثقافية واجتماعية وأدبية ، وأن تؤلف القصص والحكايات للكبار والصغار ، فيقرأ الرجل ما تكتبه ، ويقدم ما تُعِدُّه ..
* وقد وجِّه في هذه المسألة استفتاءٌ إلى سماحة شيخنا الإمام العلامة عبد العزيز بن عبدالله بن باز ـ رحمه الله ـ هذا نصُّه :
س / هل يجوز للمرأة المسلمة الداعية استخدام وسائل الإعلام لنشر الدعوة إلى الله؟.
ج/ " لا ريب أن الدعوة إلى الله من أهم المهمات ومن أفضل القربات ، ولكن قيام المرأة بذلك في ميدان الدعوة عن طريق التلفاز أمرٌ يترتب عليه مشاكل كثيرةٌ وأخطار عظيمة : من الخلوة بالرجال والتبرج والخضوع بالصوت ، إلى غير ذلك من المفاسد ، فالذي يظهر لي من قواعد الشرع المطهر أنه لا يجوز لها ذلك ، لأن اشتراكها في التلفاز والإذاعة يفضي إلى مفاسد كثيرة ، من عدم التحجب ومن الخضوع بالقول ومن التبرج ومن الخلوة بالرجال ، وهذا كله يضر المجتمع ضرراً كبيراً ، ويفضي إلى فساد كبير .
فالخلاصة : أني أرى أنه لا يجوز لها أن تشارك في ميدان الإذاعة ، ولا في ميدان التلفاز ، أما المشاركة في الصحافة : في الكتابة وإرسال المقالات النافعة ، فهذا لا بأس به " .
( الفتوى محررة في كتاب د. أحمد البابطين : المرأة المسلمة المعاصرة ص 429 ) .
ويرى أحد الأساتذة صعوبة عمل المرأة في الإعلام وذلك للأسباب التالية :
* عدم قدرة المرأة على التعامل مع الأحداث العنيفة من مشاهد الدم والقتل ومناظر الحروب، لا تستطيع تغطيتها لأن العاطفة لديها أقوى ..
* صعوبة عمل المرأة المحجبة في وسائل الإعلام المرئية، فأغلبها ترفض عمل النساء المحجبات، وتطلب منها في بداية عملها نزع الحجاب ..
ويرفض أحد الأباء عمل ابنته في الإعلام وذلك بسبب :
* نظرة المجتمع العربي بصفة عامة للمرأة وطبيعتها الأنثوية التي لا تساعدها على الحركة وعدم تناسب أنوثتها مع صعوبة هذا العمل من حيث الوقت والجهد ..
* ونظرة المجتمع السعودي السلبية بصفة خاصة لعمل المرأة في الإعلام ..
ويرى أحد الأزواج :
ـ عدم قدرة المرأة على التوفيق بين العمل الإعلامي ومسئوليات البيت خصوصاً إذا كان الرجل نفسه لا يقدر طبيعة العمل الإعلامي، مما يجعلها تتمسك ببيتها وتترك العمل.
ـ صورة المرأة العاملة في وسائل الإعلام فبعض القنوات تقدمها بشكل خاطئ مما يعزز الفكرة السلبية عن عمل المرأة في الإعلام.
وعل النقيض من ذلك تقول أحدى الطالبات : لا مانع من عمل المراة في الاعلام طالما هي ملتزمه بحجابها ولكن لابد ان تواجه صعوبات في بدايه مشوارها وذلك بسب العادات والتقاليد وتخلف بعض الاسر السعوديه نتيجه الجهل .
لذلك عليها انا لاتستسلم وتتمسك برايها وتواجه كل الصعوبات التي في طريقها وعليها ان تتصف بقوة الاراده لكي تصل الي ماتتمناه.
ويجب عليها اولا قبل مواجه الجمهور مواجه اسرته اذا كانت معارضه عن عملها في القنوات الفضائيه وتشرح لهم وجه نظرها حتي يصلوا الي حل.
** دور العمالة الوافدة في زيادة نسبة البطالة وتأخير عملية السعودة؟
لا يخفى على الجميع ما للعمالة الوافدة من دور كبير في زيادة نسبة البطالة وتأخر عملية السعودة ..وذلك للأسباب التالية :
1- كثرة الإعتماد على العمالة الوافدة مما أدى إلى كثرة البطالة بين السعوديين .
2- عزوف السعوديين عن العمل في بعض الوظائف، وخاصة الوظائف الفنية والحرفية والخدمية التي كانت
قاصرة على العمالة الوافدة
3- عدم رغبة الأجانب العاملين في المواقع المختلفة في تدريب السعوديين الداخلين حديثاً إلى العمل؛ خوفاً من أن يأخذوا أماكنهم ويتم الاستغناء عنهم ..
4- عدم قيام القطاع الأهلي السعودي بدوره في جذب العمال السعوديين، وتفضيله للعمالة الأجنبية الأقل أجراً، والتي يمكن أن يتخلص منها عندما يرغب في ذلك
5- تفضيل السعوديين للإقامة والعمل في المناطق الحضرية الرئيسية، وعدم استعدادهم للعمل في مناطق أخرى
** طالبات الرأي العام يشعلن القاعة نقاشاً حول أي أيهما أفضل الزواج بالطريقة التقليدية أم بالطريقة العاطفية؟ في اطار تطبيقاتهم لعملية تكوين الرأي العام ، فمن يرغب مشاركتهن؟
كما هو معروف الزواج سنة الله في خلقة وهو ضروري لاستمرار الحياة وتعمير الكون
فأنا أعارض وبشدة الزواج بالطريقة العاطفية ..
وكما هو معروف ف 85% من زيجات الحب والغرام تنتهي بالطلاق او بالمشكلات التي تنغص حياة الزوجين وتذهب ما كان بينهما من حب وغرام
وفي المقابل فأن الزواج التقليدي في معظمة ناجح وقابل للاستمرار فالزواج القائم على الحب تظهر العيوب بجلاء بعد الزواج بعد أن تكون اللحظات الجميلة ذابت و العواطف تبخرت والمشاعر الرقيقة ذهبت ادراج الرياح ، ولكن الزواج التقليدي التي تعتمد على العقل و التريث ولا تستند الى الاندفاع العاطفي فتنهار عند اول منعطف الذي يعمي عن رؤية العيوب ومواجهتها ويوهم الشاب و الفتاة أن الحب يصنع المعجزات بينما يعمل الزواج التقليدي على انجاح ارتباطهما ويعرفان أن الزواج مسؤلية و اعباء وتسامح وتنازل في الوقت الذي يعتمد العاشقان أن الزواج رحلة حب لا نهاية لها تخلو من المشكلات مما يصتدمان بالواقع
يبين حسين الحارثي من قسم الشريعة بأن مسألة اختيار الزوجة مسألة مهمة جدا، فهناك من يفضل أن يكون اختياره مبنيا على قصة حب، والبعض الآخر يعتمد علي اختيار الأسرة، ويضيف:من وجهة نظري أرى أن الزواج الناجح أو اختيار شريكة الحياة لابد أن يكون نتاج عنصرين مجتمعين، وهما الشعور بقبول الطرف الآخر وهو ما يطلق عليه الحب، والعنصر الآخر هو العقل ومعرفة الطرف الآخر من جميع النواحي.
ولابد من أخذ رأي الأسرة في هذا الاختيار ووضعه محل اعتبار في التقييم النهائي لشريك الحياة، فالاكتفاء بجانب واحد دون الآخر ستكون نتيجته حياة مملة أو زواج فاشل ينتهي بالطلاق.
يقول الأستاذ : محمد عبد الله الحمد لله تعالى أنا متزوج زواجا تقليديا، والحمد لله تعالى حياتي سعيدة للغاية وبما تعنيه الكلمة من معنى. وأنصح الشباب والشابات بالبعد عن الزواج المبني على الحب والعشق الخرافي، فكثير من الزيجات المبنية على الحب فشلت وانهارت وتم الطلاق، وفي النهاية لا يصح إلا الصحيح. ورغم ما يقال عن الزواج التقليدي، إلا إنه يبقى الحل الصحيح وخاصة للمجتمع العربي عامة والسعودي خاصة. والزواج غير التقليدي نهايته الفشل والحب يأتي بعد الزواج وليس قبل الزواج وكما يقول المثل 'اسأل مجربا ولا تسأل طبيبا'.
تقول فجر شهاب: أرى أن الزواج عن طريق الأهل ناجح أكثر مما يعرف بالزواج الحديث، والسبب أن الحب الحقيقي لا يأتي إلا بعد الزواج، والزواج التقليدي تكون فيه فترة خطبة، وهي كافية بحيث تمكن الطرفين من معرفة بعضهم البعض خلالها، ناهيك عن أن الشاب لايثق بالفتاة التي تعرف عليها قبل الزواج وزواجه منها يكون مجرد إشباع رغبة وعندها ينتهى الأمر، ومن هنا نرى أن نسبة الطلاق هذه الأيام كبيرة لأنه يتم لأتفه الأسباب. اختيار الشريك عن حب مسبق وهذا غير متوفر نظرا لظروف العادات والتقاليد والعرف المتبع في أكثر الدول الإسلامية وقد يكون الاختيار أيضا خاطئ لان الفتاة عندما تحب وتختار تكون غير مؤهلة لعملية الاختيار الصحيح لأنها ترى الوجه الحسن والكلمة الجميلة فقط وهذا يجعلها ترى الأشياء من منظور واحد فقط
ويقول أحدهم : سواء أكان الزواج تقليديا أم حديثا، مصحوبا بقصة حب أم لم يكن كذلك، فإن نجاح الزواج أولا وأخيرا يكون باتباع كتاب الله تعالى وسنة نبيه المصطفى عليه الصلاة السلام، أما إذا ما تتبع الفرد قصص الحب الوهمية والغربية فلا شك في أنه لن ينجح زواجه وهذا هو الحاصل في وقتنا الحاضر، بل هذا هو الواقع الذي قد وقع فيه أكثر الشباب والشابات.
وعلى النقيض من ذلك يؤكد ( س . م ) أن الزواج التقليدي فكرة فاشلة لا تنفع في تشكيل أسرة ناجحة وانه شخصيا غير مقتنع بفكرة قيام الأهل باتخاذ قرار زواجه ويروي تجربته قائلا:خطبت فتاة وعقدت قراني عليها لكن لم يحصل التوافق بيني وبينها فاخترنا الانفصال ولو كان ما حدث معي تم بالطريقة التقليدية لما استطعت أن أتجنب الخطأ، فأنا أؤمن بضرورة أن تكون إرادة الشخص الذاتية وراء الزواج. ولكون مجتمعنا لا يسمح بالاختلاط بين الجنسين فإن أفضل فرصة ممكنة لاختيار الزوجة هي في مرحلة الدراسة، فغالبية الزيجات التي أعرفها وتمت بهذه الطريقة تعتبر ناجحة.
وأخيراً .. إختلاف الرأي لايفسد للود قضية ...
أخوكم ..
عبدالله المالكي ...
** عمل المرأة الإعلامي
أنا أعارض وبشدة عمل المرأة الإعلامي لأن عملها في هذا المجال خطوة مشؤمة تخطوها نحو حتفها حين تتوجه لتلك المواضع مختلطة بالرجال ، أو متعاطية للمحظورات الشرعية من تبرج أو سفور أو نشوء علاقات محرمة أو غير ذلك ..
إن مسئولية العمل وكسب المال والإنفاق تقع شرعا على عاتق الرجال بينما المرأة لا تتحمل مسئولية الإنفاق على أي أحد حتى على نفسها ولكن إذا رغبت المرأة بالعمل وكان عندها وقت فراغ فبإمكانها أن تعمل طالما أنها لا تختلط بالرجال، لأنه إذا كان هناك اختلاط بالرجال فسيؤدي ذلك إلى إنتشار الفواحش والمشاكل الأسرية والطلاق.
أنا لا ادعو إلى التحجر كما قد يخيل إلى البعض فيمكن للمرأة أن تساهم في الوظائف الإعلامية مع محافظتها على طهرها وحيائها ، وذلك من خلال التحرير والكتابة بعيداً عن أي مجال للاستغلال أو الابتزاز وذلك في إعداد برامج دينية وثقافية واجتماعية وأدبية ، وأن تؤلف القصص والحكايات للكبار والصغار ، فيقرأ الرجل ما تكتبه ، ويقدم ما تُعِدُّه ..
* وقد وجِّه في هذه المسألة استفتاءٌ إلى سماحة شيخنا الإمام العلامة عبد العزيز بن عبدالله بن باز ـ رحمه الله ـ هذا نصُّه :
س / هل يجوز للمرأة المسلمة الداعية استخدام وسائل الإعلام لنشر الدعوة إلى الله؟.
ج/ " لا ريب أن الدعوة إلى الله من أهم المهمات ومن أفضل القربات ، ولكن قيام المرأة بذلك في ميدان الدعوة عن طريق التلفاز أمرٌ يترتب عليه مشاكل كثيرةٌ وأخطار عظيمة : من الخلوة بالرجال والتبرج والخضوع بالصوت ، إلى غير ذلك من المفاسد ، فالذي يظهر لي من قواعد الشرع المطهر أنه لا يجوز لها ذلك ، لأن اشتراكها في التلفاز والإذاعة يفضي إلى مفاسد كثيرة ، من عدم التحجب ومن الخضوع بالقول ومن التبرج ومن الخلوة بالرجال ، وهذا كله يضر المجتمع ضرراً كبيراً ، ويفضي إلى فساد كبير .
فالخلاصة : أني أرى أنه لا يجوز لها أن تشارك في ميدان الإذاعة ، ولا في ميدان التلفاز ، أما المشاركة في الصحافة : في الكتابة وإرسال المقالات النافعة ، فهذا لا بأس به " .
( الفتوى محررة في كتاب د. أحمد البابطين : المرأة المسلمة المعاصرة ص 429 ) .
ويرى أحد الأساتذة صعوبة عمل المرأة في الإعلام وذلك للأسباب التالية :
* عدم قدرة المرأة على التعامل مع الأحداث العنيفة من مشاهد الدم والقتل ومناظر الحروب، لا تستطيع تغطيتها لأن العاطفة لديها أقوى ..
* صعوبة عمل المرأة المحجبة في وسائل الإعلام المرئية، فأغلبها ترفض عمل النساء المحجبات، وتطلب منها في بداية عملها نزع الحجاب ..
ويرفض أحد الأباء عمل ابنته في الإعلام وذلك بسبب :
* نظرة المجتمع العربي بصفة عامة للمرأة وطبيعتها الأنثوية التي لا تساعدها على الحركة وعدم تناسب أنوثتها مع صعوبة هذا العمل من حيث الوقت والجهد ..
* ونظرة المجتمع السعودي السلبية بصفة خاصة لعمل المرأة في الإعلام ..
ويرى أحد الأزواج :
ـ عدم قدرة المرأة على التوفيق بين العمل الإعلامي ومسئوليات البيت خصوصاً إذا كان الرجل نفسه لا يقدر طبيعة العمل الإعلامي، مما يجعلها تتمسك ببيتها وتترك العمل.
ـ صورة المرأة العاملة في وسائل الإعلام فبعض القنوات تقدمها بشكل خاطئ مما يعزز الفكرة السلبية عن عمل المرأة في الإعلام.
وعل النقيض من ذلك تقول أحدى الطالبات : لا مانع من عمل المراة في الاعلام طالما هي ملتزمه بحجابها ولكن لابد ان تواجه صعوبات في بدايه مشوارها وذلك بسب العادات والتقاليد وتخلف بعض الاسر السعوديه نتيجه الجهل .
لذلك عليها انا لاتستسلم وتتمسك برايها وتواجه كل الصعوبات التي في طريقها وعليها ان تتصف بقوة الاراده لكي تصل الي ماتتمناه.
ويجب عليها اولا قبل مواجه الجمهور مواجه اسرته اذا كانت معارضه عن عملها في القنوات الفضائيه وتشرح لهم وجه نظرها حتي يصلوا الي حل.
** دور العمالة الوافدة في زيادة نسبة البطالة وتأخير عملية السعودة؟
لا يخفى على الجميع ما للعمالة الوافدة من دور كبير في زيادة نسبة البطالة وتأخر عملية السعودة ..وذلك للأسباب التالية :
1- كثرة الإعتماد على العمالة الوافدة مما أدى إلى كثرة البطالة بين السعوديين .
2- عزوف السعوديين عن العمل في بعض الوظائف، وخاصة الوظائف الفنية والحرفية والخدمية التي كانت
قاصرة على العمالة الوافدة
3- عدم رغبة الأجانب العاملين في المواقع المختلفة في تدريب السعوديين الداخلين حديثاً إلى العمل؛ خوفاً من أن يأخذوا أماكنهم ويتم الاستغناء عنهم ..
4- عدم قيام القطاع الأهلي السعودي بدوره في جذب العمال السعوديين، وتفضيله للعمالة الأجنبية الأقل أجراً، والتي يمكن أن يتخلص منها عندما يرغب في ذلك
5- تفضيل السعوديين للإقامة والعمل في المناطق الحضرية الرئيسية، وعدم استعدادهم للعمل في مناطق أخرى
** طالبات الرأي العام يشعلن القاعة نقاشاً حول أي أيهما أفضل الزواج بالطريقة التقليدية أم بالطريقة العاطفية؟ في اطار تطبيقاتهم لعملية تكوين الرأي العام ، فمن يرغب مشاركتهن؟
كما هو معروف الزواج سنة الله في خلقة وهو ضروري لاستمرار الحياة وتعمير الكون
فأنا أعارض وبشدة الزواج بالطريقة العاطفية ..
وكما هو معروف ف 85% من زيجات الحب والغرام تنتهي بالطلاق او بالمشكلات التي تنغص حياة الزوجين وتذهب ما كان بينهما من حب وغرام
وفي المقابل فأن الزواج التقليدي في معظمة ناجح وقابل للاستمرار فالزواج القائم على الحب تظهر العيوب بجلاء بعد الزواج بعد أن تكون اللحظات الجميلة ذابت و العواطف تبخرت والمشاعر الرقيقة ذهبت ادراج الرياح ، ولكن الزواج التقليدي التي تعتمد على العقل و التريث ولا تستند الى الاندفاع العاطفي فتنهار عند اول منعطف الذي يعمي عن رؤية العيوب ومواجهتها ويوهم الشاب و الفتاة أن الحب يصنع المعجزات بينما يعمل الزواج التقليدي على انجاح ارتباطهما ويعرفان أن الزواج مسؤلية و اعباء وتسامح وتنازل في الوقت الذي يعتمد العاشقان أن الزواج رحلة حب لا نهاية لها تخلو من المشكلات مما يصتدمان بالواقع
يبين حسين الحارثي من قسم الشريعة بأن مسألة اختيار الزوجة مسألة مهمة جدا، فهناك من يفضل أن يكون اختياره مبنيا على قصة حب، والبعض الآخر يعتمد علي اختيار الأسرة، ويضيف:من وجهة نظري أرى أن الزواج الناجح أو اختيار شريكة الحياة لابد أن يكون نتاج عنصرين مجتمعين، وهما الشعور بقبول الطرف الآخر وهو ما يطلق عليه الحب، والعنصر الآخر هو العقل ومعرفة الطرف الآخر من جميع النواحي.
ولابد من أخذ رأي الأسرة في هذا الاختيار ووضعه محل اعتبار في التقييم النهائي لشريك الحياة، فالاكتفاء بجانب واحد دون الآخر ستكون نتيجته حياة مملة أو زواج فاشل ينتهي بالطلاق.
يقول الأستاذ : محمد عبد الله الحمد لله تعالى أنا متزوج زواجا تقليديا، والحمد لله تعالى حياتي سعيدة للغاية وبما تعنيه الكلمة من معنى. وأنصح الشباب والشابات بالبعد عن الزواج المبني على الحب والعشق الخرافي، فكثير من الزيجات المبنية على الحب فشلت وانهارت وتم الطلاق، وفي النهاية لا يصح إلا الصحيح. ورغم ما يقال عن الزواج التقليدي، إلا إنه يبقى الحل الصحيح وخاصة للمجتمع العربي عامة والسعودي خاصة. والزواج غير التقليدي نهايته الفشل والحب يأتي بعد الزواج وليس قبل الزواج وكما يقول المثل 'اسأل مجربا ولا تسأل طبيبا'.
تقول فجر شهاب: أرى أن الزواج عن طريق الأهل ناجح أكثر مما يعرف بالزواج الحديث، والسبب أن الحب الحقيقي لا يأتي إلا بعد الزواج، والزواج التقليدي تكون فيه فترة خطبة، وهي كافية بحيث تمكن الطرفين من معرفة بعضهم البعض خلالها، ناهيك عن أن الشاب لايثق بالفتاة التي تعرف عليها قبل الزواج وزواجه منها يكون مجرد إشباع رغبة وعندها ينتهى الأمر، ومن هنا نرى أن نسبة الطلاق هذه الأيام كبيرة لأنه يتم لأتفه الأسباب. اختيار الشريك عن حب مسبق وهذا غير متوفر نظرا لظروف العادات والتقاليد والعرف المتبع في أكثر الدول الإسلامية وقد يكون الاختيار أيضا خاطئ لان الفتاة عندما تحب وتختار تكون غير مؤهلة لعملية الاختيار الصحيح لأنها ترى الوجه الحسن والكلمة الجميلة فقط وهذا يجعلها ترى الأشياء من منظور واحد فقط
ويقول أحدهم : سواء أكان الزواج تقليديا أم حديثا، مصحوبا بقصة حب أم لم يكن كذلك، فإن نجاح الزواج أولا وأخيرا يكون باتباع كتاب الله تعالى وسنة نبيه المصطفى عليه الصلاة السلام، أما إذا ما تتبع الفرد قصص الحب الوهمية والغربية فلا شك في أنه لن ينجح زواجه وهذا هو الحاصل في وقتنا الحاضر، بل هذا هو الواقع الذي قد وقع فيه أكثر الشباب والشابات.
وعلى النقيض من ذلك يؤكد ( س . م ) أن الزواج التقليدي فكرة فاشلة لا تنفع في تشكيل أسرة ناجحة وانه شخصيا غير مقتنع بفكرة قيام الأهل باتخاذ قرار زواجه ويروي تجربته قائلا:خطبت فتاة وعقدت قراني عليها لكن لم يحصل التوافق بيني وبينها فاخترنا الانفصال ولو كان ما حدث معي تم بالطريقة التقليدية لما استطعت أن أتجنب الخطأ، فأنا أؤمن بضرورة أن تكون إرادة الشخص الذاتية وراء الزواج. ولكون مجتمعنا لا يسمح بالاختلاط بين الجنسين فإن أفضل فرصة ممكنة لاختيار الزوجة هي في مرحلة الدراسة، فغالبية الزيجات التي أعرفها وتمت بهذه الطريقة تعتبر ناجحة.
وأخيراً .. إختلاف الرأي لايفسد للود قضية ...
أخوكم ..
عبدالله المالكي ...
عدل سابقا من قبل عبدالله المالكي في الجمعة مايو 02, 2008 2:36 pm عدل 2 مرات
عبدالله المالكي- عضو
- عدد الرسائل : 6
المزاج : هاديء
تاريخ التسجيل : 26/04/2008
رد: قضايا رأي عام تهم الجميع وخاصة طلاب وطالبات الراي العام
** الشباب والبنات يتابدلن الاتهامات ، وكل منهما يتهم الآخر باختيار شريك حياته وفقاً لمعايير شكلية وليست جوهرية، ترى من على حق؟؟؟؟؟
أرى أنه يتم إختيار شريك الحياة وفقاً لمعايير جوهرية وليست شكلية ...
ومن اهمها :
1- الخوف من الله عز وجل
2- الأخلاق والقيم النبيلة ..
3- الصراحة والوضوح وتحمل المسئولية من الطرفين الكل يعرف ما له وما عليه من حقوق ووجبات ..
وتقول إحدى الفتيات :
يحتار الفتى والفتاه في اختيار شريك الحياة ولابد من الاختيار الصحيح والسليم لعدم الوقوع في مشكلات الطلاق.. وهنالك معايير دينية وسليمة وصحيحة وليس بها مبالغات او متطلبات كثيرة
لكي تستمر الحياة جميله هادئة ولاحياة بدون مشاكل...؟؟؟
اما انا من جهتي فمتطلباتي بسيطة جدا :
اولا: ان يكون انسانا ملما بشئون دينه ويعرف واجباته نحو ربه.
ثانيا: ان يكون انسانا هادئا ومتفهما لمتطلبات الحياة الزوجية
واحترامي وان يقدس الحياة الزوجية .
ثالثا: ان يكون مسؤلا يعرف واجباته نحو بيته واولاده وان لا يقصر فيهما.
رابعا: لايهمني ان يكون جميلا او وسيما بل بكون مقبولا او عادي
واخيرا :
المال .. ليس مهم ,, بل بالقدر الكافي فقط
وارضاء مستلزمات الحياة الضروريه
ويقول الطالب حسين الحارثي من قسم الشريعة : لدي قناعة شخصية بأن الزواج ما هو إلا صفقة لابد لكل طرف فيها أن يرى الشيء الذي يعجبه في الطرف الثاني، عندها سيكون الزواج ناجحا بنسبة كبيرة، أما ما يقوله البعض بأنه يجب أن يكون الرجل والمرأة متوافقين اجتماعيا وفكريا وماديا فأعتقد بأنه كلام غير واقعي أبدا، وهناك أدلة كثيرة على زيجات تمت بين رجال وسيمين وسيدات جميلات ولكن زواجهم انتهى بالفشل وذلك لأنه باختصار يجب على كل طرف أن يرى في نصفه الآخر الأشياء التي تنقصه ليكملها.
** بالزواج من جنسية عربية أخرى ...
أسباب الزواج من أجنبية ..
يرى البعض أن ذلك حريه شخصيه وماالمانع من الزواج من الخارج ؟؟
ويرى البعض الآخر أن غلاء المهور دافع للزواج من أجنبيه ..
وبعضهم يرغب في الحصول على الجنسيه خاصة لو كان الزواج من أمريكيه او كنديه وهو لايؤيد أبدا التخلي عن الجنسيه السعوديه.
بالنسبة لزواج شبابنا من جنسية عربية أخرى فأنا أرفضه تماماً وذلك لما يسببه من :
1- زيادة العنوسة في البلد ..
2- إختلاف العادات والتقاليد ... فهل من الممكن أن تكون عاداتها مثل عاداتنا أو هل ستقبل العيش بنفس طريقتنا وعاداتنا ومنهجنا في الحياة ؟؟؟؟؟
وأؤيده في حالة واحده ..إذا كان الشاب في بعثه عمل أو دراسة ...
واخيراً ادعو الشباب للتفكير من تبعات الزواج من الخارج .. فالحكايه ليست فقط مهر بسيط ويستطيع الزواج ..بل إن هناك مبادىء وقوانين هل سيستطيع تحملها؟
فهذه حياة وعمر ومشاركة مع النصف الآخر ... والحياة ليست لعبة
فربما بدايتها نقطة لكن أخرها جملة .... ولا يغر بما يراه في التلفاز من الجمال وغيره ...
وفي النهاية الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية ...
أخوكم ...
عبدالله المالكي ...
أرى أنه يتم إختيار شريك الحياة وفقاً لمعايير جوهرية وليست شكلية ...
ومن اهمها :
1- الخوف من الله عز وجل
2- الأخلاق والقيم النبيلة ..
3- الصراحة والوضوح وتحمل المسئولية من الطرفين الكل يعرف ما له وما عليه من حقوق ووجبات ..
وتقول إحدى الفتيات :
يحتار الفتى والفتاه في اختيار شريك الحياة ولابد من الاختيار الصحيح والسليم لعدم الوقوع في مشكلات الطلاق.. وهنالك معايير دينية وسليمة وصحيحة وليس بها مبالغات او متطلبات كثيرة
لكي تستمر الحياة جميله هادئة ولاحياة بدون مشاكل...؟؟؟
اما انا من جهتي فمتطلباتي بسيطة جدا :
اولا: ان يكون انسانا ملما بشئون دينه ويعرف واجباته نحو ربه.
ثانيا: ان يكون انسانا هادئا ومتفهما لمتطلبات الحياة الزوجية
واحترامي وان يقدس الحياة الزوجية .
ثالثا: ان يكون مسؤلا يعرف واجباته نحو بيته واولاده وان لا يقصر فيهما.
رابعا: لايهمني ان يكون جميلا او وسيما بل بكون مقبولا او عادي
واخيرا :
المال .. ليس مهم ,, بل بالقدر الكافي فقط
وارضاء مستلزمات الحياة الضروريه
ويقول الطالب حسين الحارثي من قسم الشريعة : لدي قناعة شخصية بأن الزواج ما هو إلا صفقة لابد لكل طرف فيها أن يرى الشيء الذي يعجبه في الطرف الثاني، عندها سيكون الزواج ناجحا بنسبة كبيرة، أما ما يقوله البعض بأنه يجب أن يكون الرجل والمرأة متوافقين اجتماعيا وفكريا وماديا فأعتقد بأنه كلام غير واقعي أبدا، وهناك أدلة كثيرة على زيجات تمت بين رجال وسيمين وسيدات جميلات ولكن زواجهم انتهى بالفشل وذلك لأنه باختصار يجب على كل طرف أن يرى في نصفه الآخر الأشياء التي تنقصه ليكملها.
** بالزواج من جنسية عربية أخرى ...
أسباب الزواج من أجنبية ..
يرى البعض أن ذلك حريه شخصيه وماالمانع من الزواج من الخارج ؟؟
ويرى البعض الآخر أن غلاء المهور دافع للزواج من أجنبيه ..
وبعضهم يرغب في الحصول على الجنسيه خاصة لو كان الزواج من أمريكيه او كنديه وهو لايؤيد أبدا التخلي عن الجنسيه السعوديه.
بالنسبة لزواج شبابنا من جنسية عربية أخرى فأنا أرفضه تماماً وذلك لما يسببه من :
1- زيادة العنوسة في البلد ..
2- إختلاف العادات والتقاليد ... فهل من الممكن أن تكون عاداتها مثل عاداتنا أو هل ستقبل العيش بنفس طريقتنا وعاداتنا ومنهجنا في الحياة ؟؟؟؟؟
وأؤيده في حالة واحده ..إذا كان الشاب في بعثه عمل أو دراسة ...
واخيراً ادعو الشباب للتفكير من تبعات الزواج من الخارج .. فالحكايه ليست فقط مهر بسيط ويستطيع الزواج ..بل إن هناك مبادىء وقوانين هل سيستطيع تحملها؟
فهذه حياة وعمر ومشاركة مع النصف الآخر ... والحياة ليست لعبة
فربما بدايتها نقطة لكن أخرها جملة .... ولا يغر بما يراه في التلفاز من الجمال وغيره ...
وفي النهاية الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية ...
أخوكم ...
عبدالله المالكي ...
عبدالله المالكي- عضو
- عدد الرسائل : 6
المزاج : هاديء
تاريخ التسجيل : 26/04/2008
رد: قضايا رأي عام تهم الجميع وخاصة طلاب وطالبات الراي العام
بسم الله الرحمن الرحيم
1- يعتمد هذا الموضوع على المجتمع نفسه فبعضهم من يرفض وبعضهم من يقبل فمن وجهة نظري لاأحبذ هذه الفكرة لأنه لاأرى أي ضرورة لوجود العنصر النسائي في الإعلام إلا فيما يخص المرأة فقط, أما في الأخبار وغيرها فأعتبرها نجاح أكثر من الرجال.
2-لاأرى لهم سبب أو دور كبير في البطالة فهذا يعتمد على توفر الوظائف المناسبة لكل شخص وتوفر أماكن للمتخرجين الآن ومستقبلاً, لأن أعدادهم في تزايد مستمر, فالمهمة هي مهمة المسئولين في توافر الوظائف.
3- حالياً أنا أرى الطريقة العاطفية هي الغالبة والناجحة تقريباً فالطريقة التقليدية لم تعد تناسب الشباب والبنات لأن لكل طرف شروط يريد توافرها في شريك حياته لإستمرار الحياة الزوجية وأصبحنا جيلاً جريئاً يطالب بحقوقه كلها دون خجل.
4-صراحة كل صفة لاتستغني عن الأخرى فالجوهر مهم جداً والشكل أيضاً يعتبر مهم أحياناً وأرى أن كل منهما يكمل الآخر ( الله جميل يحب الجمال) فلا أرى عيباً في توافر الجمال وقبله الجوهر والكمال لله.
5-لاأعترض إذا تسهلت الأمور وتوفرت الشروط المرادة في شريك الحياة خصوصاً هذه الأيام فلم يعد شيئاً غريباً أو صعباً.
1- يعتمد هذا الموضوع على المجتمع نفسه فبعضهم من يرفض وبعضهم من يقبل فمن وجهة نظري لاأحبذ هذه الفكرة لأنه لاأرى أي ضرورة لوجود العنصر النسائي في الإعلام إلا فيما يخص المرأة فقط, أما في الأخبار وغيرها فأعتبرها نجاح أكثر من الرجال.
2-لاأرى لهم سبب أو دور كبير في البطالة فهذا يعتمد على توفر الوظائف المناسبة لكل شخص وتوفر أماكن للمتخرجين الآن ومستقبلاً, لأن أعدادهم في تزايد مستمر, فالمهمة هي مهمة المسئولين في توافر الوظائف.
3- حالياً أنا أرى الطريقة العاطفية هي الغالبة والناجحة تقريباً فالطريقة التقليدية لم تعد تناسب الشباب والبنات لأن لكل طرف شروط يريد توافرها في شريك حياته لإستمرار الحياة الزوجية وأصبحنا جيلاً جريئاً يطالب بحقوقه كلها دون خجل.
4-صراحة كل صفة لاتستغني عن الأخرى فالجوهر مهم جداً والشكل أيضاً يعتبر مهم أحياناً وأرى أن كل منهما يكمل الآخر ( الله جميل يحب الجمال) فلا أرى عيباً في توافر الجمال وقبله الجوهر والكمال لله.
5-لاأعترض إذا تسهلت الأمور وتوفرت الشروط المرادة في شريك الحياة خصوصاً هذه الأيام فلم يعد شيئاً غريباً أو صعباً.
حنونه- عضو
- عدد الرسائل : 5
المزاج : نكد
تاريخ التسجيل : 06/05/2008
رد: قضايا رأي عام تهم الجميع وخاصة طلاب وطالبات الراي العام
هل تؤيد المشاركة السياسية للمراه ؟
كيف للصغير أن يتكلم وكيف للعاجز أن يحكم وكيف للضعيف أن يأمر وكيف للطاهرات العفيفات الناعمات الجميلات الحافظات لبعولتهن أن يصبحن كالرجال نعم إنها سنة الحياة لذلك لا اوايد مشاركتها .
إن المرأة من سماتها النعومة والرقة مخالفة للرجال من صفات فكيف لها أن تقف أمام حشد غفير من الرجال وتخاطبهم بصوت عالي وهمة وتشجيع للجيش أو الهمة التي تكلفهم بها وهم ليسوا من جنسها , ألا تستحي أن تقلد رجل رتبته وهي امرأة متزوجة ذات كرامة وسمعة حسنة ماذا سيقول زوجها وإن كانت صبية هل سينظر لها خطيب وهي تقص شريط لمؤسسة ما مع عدد كبير من الإعلاميين والجماهير وهم كلهم رجال , إن عملها في هيئة أو منظمة يدعو الآخرين للجنس دون مبادئ وربما اعتبر أن هذه الطريقة توصل إلى الاختلاط وبعدها تحدث للأمة انتكاسة أو غضب من الله لأننا سمحنا لمن ليس لهن أن يقفن وقفة رجل مع أو ضد رجل أخر .
إن المرأة الناعمة الطاهرة الصالحة ليس لها أن تفكر في مثل هذا الأمر أبدا لان هذا من همم الرجال التي تعتبر شيئا من صفاته وشجاعته وقوته , فكيف لها أن تقابل وزير وتوقع عقد معه وتخاطب مجتمع بأكمله .
إن الرجل يقوم بهذا مع جنسه من نفس فصيلته أو صفاته دون اختلاط ولا دواعي للجنس الأخر في ذلك .
أنا لم اقل هذا معارضة للمرأة في أن يكون لها دور في المجتمع ولأكن إما إن يكون مع جنسها دون اختلاط أو عن طريق أفكار ترسلها كرأي في المجتمع , بما أن امرأة لديها أفكار تفوق 10 رجال , ولكن الدين حق والشيطان والجنس حق فمن لزم احدهم تغافل عن الأخر .
فمثلا لو أريد من المراة أن يكون لها كلمة في شان سياسي اقتصادي اجتماعي فان لها الحرية في طرح أرائها وان تناقش وتحاور وتضع النقاط على الحروف وتوضح الخير من الشر , خير لها من التبرج والسفور و الدعوة إلى الحرام . فلو وضعنا المرأة في مقعد الرئيس أليس من الضروري أن نراء من يخاطبنا أليس من الضروري أن توقع عقد لا احد المؤسسات و أليس هناك جيش يجب أن تقوده و تتقاضى مع الرجال وتمانع وتعارك أليس هناك من ينتظر منها أن تحظر له الطعام وترعا أبنائها وتربيهم حتى لا يتدهوروا ويصبحوا في الشوارع أليس لها سمعة بأنها امرأة حافظة لبيتها ومالها وعرضها ألا تعلم بان الله قدر عليها ذلك ليرزقها خير منه الآخرة
كيف للصغير أن يتكلم وكيف للعاجز أن يحكم وكيف للضعيف أن يأمر وكيف للطاهرات العفيفات الناعمات الجميلات الحافظات لبعولتهن أن يصبحن كالرجال نعم إنها سنة الحياة لذلك لا اوايد مشاركتها .
إن المرأة من سماتها النعومة والرقة مخالفة للرجال من صفات فكيف لها أن تقف أمام حشد غفير من الرجال وتخاطبهم بصوت عالي وهمة وتشجيع للجيش أو الهمة التي تكلفهم بها وهم ليسوا من جنسها , ألا تستحي أن تقلد رجل رتبته وهي امرأة متزوجة ذات كرامة وسمعة حسنة ماذا سيقول زوجها وإن كانت صبية هل سينظر لها خطيب وهي تقص شريط لمؤسسة ما مع عدد كبير من الإعلاميين والجماهير وهم كلهم رجال , إن عملها في هيئة أو منظمة يدعو الآخرين للجنس دون مبادئ وربما اعتبر أن هذه الطريقة توصل إلى الاختلاط وبعدها تحدث للأمة انتكاسة أو غضب من الله لأننا سمحنا لمن ليس لهن أن يقفن وقفة رجل مع أو ضد رجل أخر .
إن المرأة الناعمة الطاهرة الصالحة ليس لها أن تفكر في مثل هذا الأمر أبدا لان هذا من همم الرجال التي تعتبر شيئا من صفاته وشجاعته وقوته , فكيف لها أن تقابل وزير وتوقع عقد معه وتخاطب مجتمع بأكمله .
إن الرجل يقوم بهذا مع جنسه من نفس فصيلته أو صفاته دون اختلاط ولا دواعي للجنس الأخر في ذلك .
أنا لم اقل هذا معارضة للمرأة في أن يكون لها دور في المجتمع ولأكن إما إن يكون مع جنسها دون اختلاط أو عن طريق أفكار ترسلها كرأي في المجتمع , بما أن امرأة لديها أفكار تفوق 10 رجال , ولكن الدين حق والشيطان والجنس حق فمن لزم احدهم تغافل عن الأخر .
فمثلا لو أريد من المراة أن يكون لها كلمة في شان سياسي اقتصادي اجتماعي فان لها الحرية في طرح أرائها وان تناقش وتحاور وتضع النقاط على الحروف وتوضح الخير من الشر , خير لها من التبرج والسفور و الدعوة إلى الحرام . فلو وضعنا المرأة في مقعد الرئيس أليس من الضروري أن نراء من يخاطبنا أليس من الضروري أن توقع عقد لا احد المؤسسات و أليس هناك جيش يجب أن تقوده و تتقاضى مع الرجال وتمانع وتعارك أليس هناك من ينتظر منها أن تحظر له الطعام وترعا أبنائها وتربيهم حتى لا يتدهوروا ويصبحوا في الشوارع أليس لها سمعة بأنها امرأة حافظة لبيتها ومالها وعرضها ألا تعلم بان الله قدر عليها ذلك ليرزقها خير منه الآخرة
brens.911- طالب ممتاز
- عدد الرسائل : 14
المزاج : عادي
تاريخ التسجيل : 05/05/2008
رد: قضايا رأي عام تهم الجميع وخاصة طلاب وطالبات الراي العام
هل تؤيد الزواج من سعودية أم لا ؟
أنا محايد أي موافق و معارض .
إن الزواج ليس قضية هينة كما يراها البعض لان في ذلك ترابط وتواصل وتلاحم وغير ذلك .
فلكل إنسان وجهة في الزواج من سعودية أو غير ذلك ولكل إنسان رغبه تتعلق بمن هي المرأة التي يريدها وتريده ومن هي المرأة التي تتفاهم معه ويتفاهم معها من اجل أن يعيشوا ويقضوا ما بقي من العمر برفاهية وتسامح وتعاطف وأولا يجب أن يكون بينهم محبه , ولأكن ما نراه ألان عكس ذلك فكل من أعجب بفتاه تزوجها دون أن يكون بينهم تفاهم ودون أن يفكروا للمستقبل وهذه قد تؤدي إلى الطلاق والعياذ بالله .
وان عندما سالت نفسي هذا السؤال لم احدد طرف بعينه سواء سعودية أو غير سعودية لان الإسلام يجمع بينهن فوجت نساء غير سعوديات وغير عربيات ولكن غير ما يعتقد البعض بان كل أمريكي أو غيرهم كفار لا والله بل وجدت تمسكهم بالدين أكثر مننا , لان نحن نتبع السنة ولله الحمد ولأكن نخالفها في اغلب الأحيان , وما وجدته هناك أنهم يتميزون عنا بان التقيد بالسنة أو الأنظمة لا يعني الكيفية أو الرغبة ولأكن هو شيء يروه يجب ألا يخالفوه وهو الأصح .
ووجدت نساء في بلادنا الطاهرة التي تكرم الله بتطهيرها يعمل مثلهن ووجدت نساء يخالفنهن فهذا يعني اختلاف التربية الدينية الصحيحة , وهذا يدعوا إلى أن الإنسان لم يجب عليه الزواج من سعودية أو غير سعودية مع وجود بعض الفروق :
أن الأجنبية قد لا تجيد العربية ولا العمل بها ولا الانسجام بين المجتمعات الجيران وهنا أتعرف على أشيء اخراء عديدة وتنوع المعارف .
أما السعودية أو العربية قد تجيد ما سبق ولكن ارتباطها بالعادات والتقاليد ومعرفتها بالأنظمة يفوق الأجنبية – ومهما اختلف هذا كله يجب أن يكون الإسلام والانسجام والترابط والمحبة والأخوة والتعاطف من السمات التي يجب التقيد بها بين الزوجين أين كانوا , وذكر عن الرسول صلى الله عليه وسلم (( تنكح المرأة لخمس : وذكر الدين . فافرض بذات الدين تربة يداك )).
أنا محايد أي موافق و معارض .
إن الزواج ليس قضية هينة كما يراها البعض لان في ذلك ترابط وتواصل وتلاحم وغير ذلك .
فلكل إنسان وجهة في الزواج من سعودية أو غير ذلك ولكل إنسان رغبه تتعلق بمن هي المرأة التي يريدها وتريده ومن هي المرأة التي تتفاهم معه ويتفاهم معها من اجل أن يعيشوا ويقضوا ما بقي من العمر برفاهية وتسامح وتعاطف وأولا يجب أن يكون بينهم محبه , ولأكن ما نراه ألان عكس ذلك فكل من أعجب بفتاه تزوجها دون أن يكون بينهم تفاهم ودون أن يفكروا للمستقبل وهذه قد تؤدي إلى الطلاق والعياذ بالله .
وان عندما سالت نفسي هذا السؤال لم احدد طرف بعينه سواء سعودية أو غير سعودية لان الإسلام يجمع بينهن فوجت نساء غير سعوديات وغير عربيات ولكن غير ما يعتقد البعض بان كل أمريكي أو غيرهم كفار لا والله بل وجدت تمسكهم بالدين أكثر مننا , لان نحن نتبع السنة ولله الحمد ولأكن نخالفها في اغلب الأحيان , وما وجدته هناك أنهم يتميزون عنا بان التقيد بالسنة أو الأنظمة لا يعني الكيفية أو الرغبة ولأكن هو شيء يروه يجب ألا يخالفوه وهو الأصح .
ووجدت نساء في بلادنا الطاهرة التي تكرم الله بتطهيرها يعمل مثلهن ووجدت نساء يخالفنهن فهذا يعني اختلاف التربية الدينية الصحيحة , وهذا يدعوا إلى أن الإنسان لم يجب عليه الزواج من سعودية أو غير سعودية مع وجود بعض الفروق :
أن الأجنبية قد لا تجيد العربية ولا العمل بها ولا الانسجام بين المجتمعات الجيران وهنا أتعرف على أشيء اخراء عديدة وتنوع المعارف .
أما السعودية أو العربية قد تجيد ما سبق ولكن ارتباطها بالعادات والتقاليد ومعرفتها بالأنظمة يفوق الأجنبية – ومهما اختلف هذا كله يجب أن يكون الإسلام والانسجام والترابط والمحبة والأخوة والتعاطف من السمات التي يجب التقيد بها بين الزوجين أين كانوا , وذكر عن الرسول صلى الله عليه وسلم (( تنكح المرأة لخمس : وذكر الدين . فافرض بذات الدين تربة يداك )).
brens.911- طالب ممتاز
- عدد الرسائل : 14
المزاج : عادي
تاريخ التسجيل : 05/05/2008
رد: قضايا رأي عام تهم الجميع وخاصة طلاب وطالبات الراي العام
العماله الوافده والبطاله والسعوده
الباب الأول البطالة /
طبعا ليس لي أن أيد البطالة لان البطالة كلما زادت أدت إلى تدهور الأمة وتماسكها من الناحية السياسية والاجتماعية والاقتصادية وقد تؤدي إلى ضعف الوازع الديني عند الشباب وتمسكهم بالملهيات وهذا يرجع لعدة أسباب ومنها :
قلة فرص العمل وكثرة الأيدي العاملة :
فمثلا يوجد أعمال نادرة يرغب بها الشباب وقد تكون ميولاتهم واتجاهاتهم منذ الصغر و لأكن لا يستطيعون العمل بها بسبب كفاية هذه المؤسسة أو الشركة أو جهة العمل التي يرغبون بالعمل فيها . وقد تكون معظم هذه الكفاية من العمالة الوافدة وبهذا يرجع معظم هاؤلا إلى ألهو والانعزال عن المجتمع وان ليس هناك أعمال تحقق رغباتهم مثل هذه الجهة ومن هنا تنطلق البطالة في الزحف لمعظم الشباب .
الدخل المنخفض:
أما هذه النقطة فهي تواجه البطالة أو الدخل المنخفض من وجهتان:
1. الوجه الأول / يناقش من جهة العمل :
بان يكون دخل المؤسسة منخفض ومحدود وفرص العمل محدودة وإنتاج الشركة محدود, وبذالك تعطي طابعا عند الشباب الذين لم يعملوا بها بأن إنتاجها محدود وذلك بسبب الدخل فلا يستطيعون العمل بها .
2. الوجه الثاني / يناقش البطالة من ناحية الأيدي العاملة في وجهان :
ا/ قد يكون دخل الشركة منخفض كما ذكرنا وبذلك لا تستطيع أن تلبي احتياجات جميع الشباب , وان بعض الشباب قد اجبر على العمل فيها ربما لأنه لم يراء سواها , انه قد تدين من شركة مال أو سلعة فعليه أن يعمل في هذه المؤسسة لي يسدد ما عليه , إلى أن يجد شركة أخرى تلبي رغبته .
ب/ قد يكون دخل الشركة عالي ولأكن الأيدي العاملة فاقة العدد المطلوب, أو أن الشركة تريد أن تحارب البطالة بان تشغل أعداد كثيرة وبهذا يكون دخل المؤسسة منخفض أو قد ينخفض لأكنها حاربه مسمى البطالة.
كثرة الأعمال التي لا يرغب بها الشباب :
ربما تحل هذه القضية من محور العمالة الوافدة , ولذلك يكون للدولة طرفان من الأعمال / أعمال ذات اهتمام من الشباب وهي سبب انتشار البطالة إن لم يجد غيرها , وأعمال لا يرغب فيها الشباب وعلى سبيل المثال / عمال النظافة , وعمال البناء وووووغيرها .
لأنه يرى بان دخلها قليل جدا وجهدها كبير جدا ولأتحقق طموحه , وقد تؤثر على شخصيته في المستقبل بان تساوى مع العامل الأجنبي وغير ذلك مما يراه من الوساوس .
عدم وجود مستشارين يوعون الشباب لبعض الأعمال النادرة :
فبعض الشباب قد يعمل في عمل لا يعلم إلى أي اتجاه سوف يكون في المستقبل , قد يكون متدني الدخل أو عمل لا يجيد القيام به , وبذالك يجب وجود المستشارين ( مستشارين في الأعمال ) يناقشون الشباب توجهاتهم وطموحاتهم وميولا تهم وما يحتاجه الوطن منهم وينمون لديهم الانتماء الاجتماعي والمشاركة في الأعمال والأفكار حتى يكون هناك مصالح مشتركة بين طبقات المجتمع .
كثرة العمالة الوافدة وسوف تناقش في باب أخر :
المهم أن نرى مسببات البطالة وكما ذكرنا العمالة الوافدة فكثرتهم تقلل من شأن المجتمع فيصبح في جميع المؤسسات أجانب وبذلك تنشاء البطالة وينتج مسمى عدم الفائدة من السعوديين .
الباب الثاني العمالة الوافدة /
من الصعب تأييد من لهم دور في تدمير بعض شبابنا ومن لهم دور في التسلط على أسرارنا وبذلك لا اوايد العمالة الوافدة لما لهم من دور في تشتيت مجتمعاتنا واخذ بعض أدوارنا في مجتمعنا وجعلنا نحن من يحتاج إليهم وليس هم من يحتاج ألينا .
بعض الشركات لا تريد عامل سعودي وبذلك تقوم باستئجار العمالة الوافدة وهذا لوجود فروق بين العامل السعودي والأجنبي :
العامل السعـــــــودي العمالة الوافـــــدة
1- ليس لدية خبرة في المجال .
2- يريد دخل عالي .
3- يريد العمل في مجال عالي
4- يريد بدلات .
5- اغلب أوقاته متأخر .
6- يتكاسل في واجباته . -لديه دراسات في المجال المطلوب.
- دخله منخفض .
- العمل في أي مجال
- لا يريد .
- غالبا ما يتاخر .
- يقوم بواجباته كما يطلب منه.
وهذا شيء من بعض الصفات مع وجود صفات أخرى تجعل هذه الشركات في الرغبة من الجو إليهم في العمل عندهم . و
مع هذا أصبحت بلادنا مكتظة بالعمالة الوافدة حتى أن أبنائنا أصبحوا يلجئون إليهم في احتياجاتهم الخاصة لا إلى والديهم بل عندما يكبروا يريدون الزواج منهم فأصبح من الصعب أن يغدر هذا الأجنبي البلاد بل ويطلب من أهله و أعوانه في بلاده أن ياتو ليشاركوه فرحه بالزواج من سعودية أو العكس , وبعد ذلك يستأجر للعمل فكيف يمكننا أن نحفظ بلادنا منهم وقد ملئوا منازلنا من أعمالهم وتصرفاتهم حتى أصبحت شيء عادي عندنا وهم يعملون أيضاء في المتاجر والمراكز والمستشفيات وجميع القطاعات الخاصة وبعض من القطاعات الحكومية فهل نستطيع أن نوقفهم عند حدهم ونحن في حاجتهم بدلا من السعوديون وابنا جلدتنا , فإننا لا نستطيع أن نضع حدا لهم ولا يمكننا تهديد مفهوم البطالة و ألسعوده إذا كان اعتمادنا عليهم في أعمالنا اليومية والخاصة وبذلك أصبحنا نعتمد عليهم في أعمالنا المهمة التي تهم المجتمع ..
الباب الثالث / السعوده .
كلنا نأمل بان تكون أعمالنا باهتمامنا وبأيدينا دون الاعتماد على غيرنا ومن لهم دور في خراب أبنائنا وبناتنا .
إن ألسعوده هي الطريق الأمثل في القضاء على البطالة و ألسعوده هدف أساسي في القضاء على مسمى العمالة الوافدة بل ويجب على جميع القطاعات أن تخلي أفرادها وفروعها من العمالة الوافدة وان تضع حدا لمن يستغل هذه الفرص في العمل لدينا حتى نحد من مسمى البطالة التي سعى كثير من الشباب ورائها , بل ويجب على المؤسسات أن تصنع للطفل ( روضة المستقبل ) حتى ويدرك ويعلم ما سوف يكون له في المستقبل إذا الله أراد له ذلك وحتى يحدد هدفه منذ الصغر .
لأكن أعيد واكرر بأننا سنضل نعتمد على العمالة الوافدة ومهما وضعنا حدا للبطالة ستضل البطالة قائمة ويتدنأ مسمى السعوده مادام العمالة في تمسكهم بناء و بالإخلاص في أعمالهم عندنا في جميع القطاعات .
الباب الأول البطالة /
طبعا ليس لي أن أيد البطالة لان البطالة كلما زادت أدت إلى تدهور الأمة وتماسكها من الناحية السياسية والاجتماعية والاقتصادية وقد تؤدي إلى ضعف الوازع الديني عند الشباب وتمسكهم بالملهيات وهذا يرجع لعدة أسباب ومنها :
قلة فرص العمل وكثرة الأيدي العاملة :
فمثلا يوجد أعمال نادرة يرغب بها الشباب وقد تكون ميولاتهم واتجاهاتهم منذ الصغر و لأكن لا يستطيعون العمل بها بسبب كفاية هذه المؤسسة أو الشركة أو جهة العمل التي يرغبون بالعمل فيها . وقد تكون معظم هذه الكفاية من العمالة الوافدة وبهذا يرجع معظم هاؤلا إلى ألهو والانعزال عن المجتمع وان ليس هناك أعمال تحقق رغباتهم مثل هذه الجهة ومن هنا تنطلق البطالة في الزحف لمعظم الشباب .
الدخل المنخفض:
أما هذه النقطة فهي تواجه البطالة أو الدخل المنخفض من وجهتان:
1. الوجه الأول / يناقش من جهة العمل :
بان يكون دخل المؤسسة منخفض ومحدود وفرص العمل محدودة وإنتاج الشركة محدود, وبذالك تعطي طابعا عند الشباب الذين لم يعملوا بها بأن إنتاجها محدود وذلك بسبب الدخل فلا يستطيعون العمل بها .
2. الوجه الثاني / يناقش البطالة من ناحية الأيدي العاملة في وجهان :
ا/ قد يكون دخل الشركة منخفض كما ذكرنا وبذلك لا تستطيع أن تلبي احتياجات جميع الشباب , وان بعض الشباب قد اجبر على العمل فيها ربما لأنه لم يراء سواها , انه قد تدين من شركة مال أو سلعة فعليه أن يعمل في هذه المؤسسة لي يسدد ما عليه , إلى أن يجد شركة أخرى تلبي رغبته .
ب/ قد يكون دخل الشركة عالي ولأكن الأيدي العاملة فاقة العدد المطلوب, أو أن الشركة تريد أن تحارب البطالة بان تشغل أعداد كثيرة وبهذا يكون دخل المؤسسة منخفض أو قد ينخفض لأكنها حاربه مسمى البطالة.
كثرة الأعمال التي لا يرغب بها الشباب :
ربما تحل هذه القضية من محور العمالة الوافدة , ولذلك يكون للدولة طرفان من الأعمال / أعمال ذات اهتمام من الشباب وهي سبب انتشار البطالة إن لم يجد غيرها , وأعمال لا يرغب فيها الشباب وعلى سبيل المثال / عمال النظافة , وعمال البناء وووووغيرها .
لأنه يرى بان دخلها قليل جدا وجهدها كبير جدا ولأتحقق طموحه , وقد تؤثر على شخصيته في المستقبل بان تساوى مع العامل الأجنبي وغير ذلك مما يراه من الوساوس .
عدم وجود مستشارين يوعون الشباب لبعض الأعمال النادرة :
فبعض الشباب قد يعمل في عمل لا يعلم إلى أي اتجاه سوف يكون في المستقبل , قد يكون متدني الدخل أو عمل لا يجيد القيام به , وبذالك يجب وجود المستشارين ( مستشارين في الأعمال ) يناقشون الشباب توجهاتهم وطموحاتهم وميولا تهم وما يحتاجه الوطن منهم وينمون لديهم الانتماء الاجتماعي والمشاركة في الأعمال والأفكار حتى يكون هناك مصالح مشتركة بين طبقات المجتمع .
كثرة العمالة الوافدة وسوف تناقش في باب أخر :
المهم أن نرى مسببات البطالة وكما ذكرنا العمالة الوافدة فكثرتهم تقلل من شأن المجتمع فيصبح في جميع المؤسسات أجانب وبذلك تنشاء البطالة وينتج مسمى عدم الفائدة من السعوديين .
الباب الثاني العمالة الوافدة /
من الصعب تأييد من لهم دور في تدمير بعض شبابنا ومن لهم دور في التسلط على أسرارنا وبذلك لا اوايد العمالة الوافدة لما لهم من دور في تشتيت مجتمعاتنا واخذ بعض أدوارنا في مجتمعنا وجعلنا نحن من يحتاج إليهم وليس هم من يحتاج ألينا .
بعض الشركات لا تريد عامل سعودي وبذلك تقوم باستئجار العمالة الوافدة وهذا لوجود فروق بين العامل السعودي والأجنبي :
العامل السعـــــــودي العمالة الوافـــــدة
1- ليس لدية خبرة في المجال .
2- يريد دخل عالي .
3- يريد العمل في مجال عالي
4- يريد بدلات .
5- اغلب أوقاته متأخر .
6- يتكاسل في واجباته . -لديه دراسات في المجال المطلوب.
- دخله منخفض .
- العمل في أي مجال
- لا يريد .
- غالبا ما يتاخر .
- يقوم بواجباته كما يطلب منه.
وهذا شيء من بعض الصفات مع وجود صفات أخرى تجعل هذه الشركات في الرغبة من الجو إليهم في العمل عندهم . و
مع هذا أصبحت بلادنا مكتظة بالعمالة الوافدة حتى أن أبنائنا أصبحوا يلجئون إليهم في احتياجاتهم الخاصة لا إلى والديهم بل عندما يكبروا يريدون الزواج منهم فأصبح من الصعب أن يغدر هذا الأجنبي البلاد بل ويطلب من أهله و أعوانه في بلاده أن ياتو ليشاركوه فرحه بالزواج من سعودية أو العكس , وبعد ذلك يستأجر للعمل فكيف يمكننا أن نحفظ بلادنا منهم وقد ملئوا منازلنا من أعمالهم وتصرفاتهم حتى أصبحت شيء عادي عندنا وهم يعملون أيضاء في المتاجر والمراكز والمستشفيات وجميع القطاعات الخاصة وبعض من القطاعات الحكومية فهل نستطيع أن نوقفهم عند حدهم ونحن في حاجتهم بدلا من السعوديون وابنا جلدتنا , فإننا لا نستطيع أن نضع حدا لهم ولا يمكننا تهديد مفهوم البطالة و ألسعوده إذا كان اعتمادنا عليهم في أعمالنا اليومية والخاصة وبذلك أصبحنا نعتمد عليهم في أعمالنا المهمة التي تهم المجتمع ..
الباب الثالث / السعوده .
كلنا نأمل بان تكون أعمالنا باهتمامنا وبأيدينا دون الاعتماد على غيرنا ومن لهم دور في خراب أبنائنا وبناتنا .
إن ألسعوده هي الطريق الأمثل في القضاء على البطالة و ألسعوده هدف أساسي في القضاء على مسمى العمالة الوافدة بل ويجب على جميع القطاعات أن تخلي أفرادها وفروعها من العمالة الوافدة وان تضع حدا لمن يستغل هذه الفرص في العمل لدينا حتى نحد من مسمى البطالة التي سعى كثير من الشباب ورائها , بل ويجب على المؤسسات أن تصنع للطفل ( روضة المستقبل ) حتى ويدرك ويعلم ما سوف يكون له في المستقبل إذا الله أراد له ذلك وحتى يحدد هدفه منذ الصغر .
لأكن أعيد واكرر بأننا سنضل نعتمد على العمالة الوافدة ومهما وضعنا حدا للبطالة ستضل البطالة قائمة ويتدنأ مسمى السعوده مادام العمالة في تمسكهم بناء و بالإخلاص في أعمالهم عندنا في جميع القطاعات .
brens.911- طالب ممتاز
- عدد الرسائل : 14
المزاج : عادي
تاريخ التسجيل : 05/05/2008
رد: قضايا رأي عام تهم الجميع وخاصة طلاب وطالبات الراي العام
هل تويد الزواج السعودي ام لا ؟
نعم اويد الزواج السعودي لما في ذلك من التماسك والتقارب والتمسك بالعادات والتقاليد والقيم الدينية والاخلاق والانسانيه فيما بينهم البين وعدم افشاء العداوة وانتشار الرذائل كما نشاهده عبر وسائل الاعلام في البلدان الاخرى ونحن ولله الحمد نعيش في طمانينه وسلام ووقار في هذه البلاد تحت راية الاسلام وحكومتنا الريدة التي كرمها الله بحفظ هده البلاد .
كتبه محمد الغامدي عن طريق احمد المالكي
نعم اويد الزواج السعودي لما في ذلك من التماسك والتقارب والتمسك بالعادات والتقاليد والقيم الدينية والاخلاق والانسانيه فيما بينهم البين وعدم افشاء العداوة وانتشار الرذائل كما نشاهده عبر وسائل الاعلام في البلدان الاخرى ونحن ولله الحمد نعيش في طمانينه وسلام ووقار في هذه البلاد تحت راية الاسلام وحكومتنا الريدة التي كرمها الله بحفظ هده البلاد .
كتبه محمد الغامدي عن طريق احمد المالكي
brens.911- طالب ممتاز
- عدد الرسائل : 14
المزاج : عادي
تاريخ التسجيل : 05/05/2008
رد: قضايا رأي عام تهم الجميع وخاصة طلاب وطالبات الراي العام
مارايك في عمل المراءة السياسي ؟
لا اويد ذلك لمافيه من الاختلاطوالنقاش والجدل ولا اعتقد هذه من سمات المراة التي لا تدعو الى الرذيلة فربما هي لا تقصد ذلك ولاكن الشيطان يستطيع ان يغويهم فلم اسمع من ايام الرسول عليه السلام بعمل المراة في مجال سياسي , ولكن من المطلوب من المراءة في المجال السياسي ابداء راي كحد اقصى من مشاركتها .
فعملها في الامر والنهي لا يتناسق مع شريعتنا الاسلامية ولكن اذا كان مع مجال نسائي فهذا لامانع منه بالتاكيد وانا لم اقل ذلك الى خوف على هذه المراة والمحافظة على الاسلام
محمد الغامدي عن طريق احمد المالكي
لا اويد ذلك لمافيه من الاختلاطوالنقاش والجدل ولا اعتقد هذه من سمات المراة التي لا تدعو الى الرذيلة فربما هي لا تقصد ذلك ولاكن الشيطان يستطيع ان يغويهم فلم اسمع من ايام الرسول عليه السلام بعمل المراة في مجال سياسي , ولكن من المطلوب من المراءة في المجال السياسي ابداء راي كحد اقصى من مشاركتها .
فعملها في الامر والنهي لا يتناسق مع شريعتنا الاسلامية ولكن اذا كان مع مجال نسائي فهذا لامانع منه بالتاكيد وانا لم اقل ذلك الى خوف على هذه المراة والمحافظة على الاسلام
محمد الغامدي عن طريق احمد المالكي
brens.911- طالب ممتاز
- عدد الرسائل : 14
المزاج : عادي
تاريخ التسجيل : 05/05/2008
رد: قضايا رأي عام تهم الجميع وخاصة طلاب وطالبات الراي العام
هل تويد العمالة الوافدة والبطاله و السعودة ؟
انا لا اويد البطاله لانها خسارة لهذه الدوله من ناحية اجتماعية اقتصادية سياسية بل وقد يكون خسارة دينيه بعدم نشر الدين واضهار صورة واسعة عنة وهذا قد يكون بسبب قلة الاعمال ومحدوديته وعدم وجود اماكن شاغرة وقد تودي الى هجرة الكثير والسفر الى البلدان الاخرى , وقد يكون هناك سبب رئيسي وراى ذلك وهو وجود العمالة الوافدة فهم يدمرون بلادنا ويخربون ابنائنا ويظهرون صوره سيئه عن الاسلام بل وياخذون مايريدون دون مقابل وفي الاخر نحن الخاسرون ماديا ودينيا واجتماعيا وحرفيا , فمن المفترض أن لا يبقى منهم احدا الى لاداء مناسك الحج والعمرة فقط ومن ثم العودة من حيث اتى والخروج من بلداننا نهائيا فهم يدمرون مسمى السعوده فانى رايت عامل اجنبي يدير موظف سعودي وقد يفوقه في المرتب والمكانه والمكافئه ومع ذلك ينتشرون ويدمرون بلادنا فهل هذا يعيد امجاد تراثنا وماضينا وحرفهم وصناعاتهم وتوادهم ومحبتهم ؟؟
فهم من دمر وفتك ونشر العداوه والبغض والكراهية في بلادنا الطاهرة فلا اويد وجودهم بتاتا .
محمد الغامدي عن طريق احمد المالكي
انا لا اويد البطاله لانها خسارة لهذه الدوله من ناحية اجتماعية اقتصادية سياسية بل وقد يكون خسارة دينيه بعدم نشر الدين واضهار صورة واسعة عنة وهذا قد يكون بسبب قلة الاعمال ومحدوديته وعدم وجود اماكن شاغرة وقد تودي الى هجرة الكثير والسفر الى البلدان الاخرى , وقد يكون هناك سبب رئيسي وراى ذلك وهو وجود العمالة الوافدة فهم يدمرون بلادنا ويخربون ابنائنا ويظهرون صوره سيئه عن الاسلام بل وياخذون مايريدون دون مقابل وفي الاخر نحن الخاسرون ماديا ودينيا واجتماعيا وحرفيا , فمن المفترض أن لا يبقى منهم احدا الى لاداء مناسك الحج والعمرة فقط ومن ثم العودة من حيث اتى والخروج من بلداننا نهائيا فهم يدمرون مسمى السعوده فانى رايت عامل اجنبي يدير موظف سعودي وقد يفوقه في المرتب والمكانه والمكافئه ومع ذلك ينتشرون ويدمرون بلادنا فهل هذا يعيد امجاد تراثنا وماضينا وحرفهم وصناعاتهم وتوادهم ومحبتهم ؟؟
فهم من دمر وفتك ونشر العداوه والبغض والكراهية في بلادنا الطاهرة فلا اويد وجودهم بتاتا .
محمد الغامدي عن طريق احمد المالكي
brens.911- طالب ممتاز
- عدد الرسائل : 14
المزاج : عادي
تاريخ التسجيل : 05/05/2008
رد: قضايا رأي عام تهم الجميع وخاصة طلاب وطالبات الراي العام
التعصب الرياضي ؟؟
التعصب ليس من سيم الاسلام والمسلم الحق يجب ان يتبع المصطفى عليه السلام فهو حذر من الغضب والعياذ بالله منه , فما فائدة الرياضة ومتابعتها وحق الدم والاذيه النفسية والجسدية بسبب لا ينتفع منه .
فانه لم يجعل غضبه في شيء يعود اليه بالنفع كنصرة الرسول عليه السلام لما يفعله الدنمارك بل ان في ذلك اساءة للاخرين والمشجعين واذيتهم وانتهاك حقوقهم بالسب والشتم او الاذيه الجسدية وهذا كله بهزيمة فريق او عدم مشاركته وهذا لن يعود له بالنفع .
محمد الغامدي عن طريق احمد المالكي
التعصب ليس من سيم الاسلام والمسلم الحق يجب ان يتبع المصطفى عليه السلام فهو حذر من الغضب والعياذ بالله منه , فما فائدة الرياضة ومتابعتها وحق الدم والاذيه النفسية والجسدية بسبب لا ينتفع منه .
فانه لم يجعل غضبه في شيء يعود اليه بالنفع كنصرة الرسول عليه السلام لما يفعله الدنمارك بل ان في ذلك اساءة للاخرين والمشجعين واذيتهم وانتهاك حقوقهم بالسب والشتم او الاذيه الجسدية وهذا كله بهزيمة فريق او عدم مشاركته وهذا لن يعود له بالنفع .
محمد الغامدي عن طريق احمد المالكي
brens.911- طالب ممتاز
- عدد الرسائل : 14
المزاج : عادي
تاريخ التسجيل : 05/05/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى